الصفحه ١٧٦ :
( وقعة الضحاك بن قيس )
كان الضحاك بن قيس من رؤساء الخوارج.
وكان من أمره أن جاء الى واسط
الصفحه ١١٠ : فعقروا خلقاً. وقتلوا الزبير بن علي رئيسهم. وانهزمت الخوارج فلم يتبعهم
عتاب.
ثم ان الخوارج أداروا أمرهم
الصفحه ١٣٣ : بن ابي طحمة
المجاشعي اني لا آمن أن يكون قطري كاذباً بترك موضعه. فاذهب فتعرف الخبر فمضى هريم
في اثني
الصفحه ٩٥ :
الحيلة. ثم قام فيهم
خطيباً. وقال أيها الناس انكم قد عرفتم مذهب هؤلاء الخوارج وانهم ان قدروا عليكم
الصفحه ١٢١ : فقالوا انما اعدت النار لك ولأصحابك. فقال الحريش
كل مملوك لي حر ان لم تدخلوا النار ان دخلها مجوسي فيما بين
الصفحه ٢١٢ : بلغه
الخبر جهز جيشاً جراراً وقصد تونس. فدخلها وأحرق ما بقي فيها وقتل أناساً بها.
وتوجه الى باجة ـ فقتل
الصفحه ١٠٢ : الماحوز. فقالوا له ما الخبر ولا يعرفهم. فقال قتل الله المارق ابن الماحوز
وهذا رأسه معي فوثبوا عليه فقتلوه
الصفحه ١٧٩ : جميعاً في حجرة مروان وحولها وبلغ مروان الخبر وقد جاز العسكر بخمسة أميال
أو ستة منهزماً. فانصرف الى عسكره
الصفحه ٢٠٢ :
انا الغلام البجلي الشـاري
اخرجني جوركم من داري
وأتى الخبر بمسير
الصفحه ٢٢٦ : المؤمنين » وفيما هما على تلك
الحال مر معن فاستجار به الرجل فأمر معن البغدادي الى الخليفة وأعلمه الخبر فغضب
الصفحه ٣٥ : تنظيم الكتاب فكتب.
هذا ما تقاضى عليه ( علي أمير المؤمنين
(ع) ) فقال معاوية بئس الرجل انا ان أقررت انه
الصفحه ١٢٤ : أن رجلاً حداداً من الأزارقة كان
يعمل نصالاً مسمومة فيرمى بها أصحاب المهلب فرفع ذلك الى المهلب ، فقال
الصفحه ٣١ :
امرهما ، على أن
تحكما بما في كتاب الله ، وكتاب الله كله لي ، فان لم تحكما بما في كتاب الله فلا
حكم
الصفحه ١٤ : اعظم منها بالبصرة ، وكاد معاوية أن يستسلم
لعلي في صبيحة ليلة الهرير لولا مكيدة عمرو بن العاص ، وإشارته
الصفحه ٢١ :
وضع المصحف على رأسه
ينادي : يا أهل العراق كتاب الله بيننا وبينكم.
ومن ثم وقعت الفتنة بين أصحاب