الصفحه ٢٤١ :
كالقتل والزنا واللواط والسرقة. وفهو كافر ولكنه بريء من الشرك ، وهؤلاء يقولون في
عثمان. كما تقول الروافض
الصفحه ٢٨٩ :
فصلت فيه الغداة
وخرجت من نذرها ، وهي تتمتع بالموضع العظيم من الشجاعة والفروسية ، فقال بعضهم
الصفحه ٣١ :
امرهما ، على أن
تحكما بما في كتاب الله ، وكتاب الله كله لي ، فان لم تحكما بما في كتاب الله فلا
حكم
الصفحه ٤١ :
والله ما رأيت ظفراً
ولا خوراً ، هلم فاشهد على نفسك. واقرر بما كتب في هذه الصحيفة. فانه لا رغبة بك
الصفحه ١٣٩ :
صالح لاصحابه اركبوا واحتبس الرجل عنده ومضى بأصحابه حتى اتي عدياً في سوق ذرعان
وهو قائم يصلي الضحى فلم
الصفحه ١٥١ : جماعتهم زائدة
بن قدامه. وقد عبىء كل أمير أصحابه على حدة وهو واقف في أصحابه فاشرف شبيب على
الناس وهو على
الصفحه ١٥٦ : في طلبه. حتى اذا كان على تخوم تلك الأرض أقام. وقال انما هو في أرض الموصل
فليقاتل امير الموصل وأهلها
الصفحه ١٦٨ :
محجل. فركبه وسار في
الناس يمينا وشمالاً. ثم قال اطرحوا لي عباءة فطرحت له فنزل فجلس عليها ، ثم قال
الصفحه ١٧٢ : على ميسرته. وأقبل شبيب في ثلاثة كراديس هو في
كتيبة وسويد بن سليم في كتيبة وقعنب في كتيبة وخلف المجلل
الصفحه ١٧٤ : فرس
شبيب عن جرف السفينة فسقط في الماء فسمعناه يقول لما سقط ( ليقضي
الله امراً كان مفعولاً )
واغتمس في
الصفحه ٢٠٣ :
فسار الحسن في طلبه
فالتقوا هناك واقتتلوا أشد القتال. فانهزم عسكر الموصل وكثر القتل فيهم وسقط كثير
الصفحه ٢٢٤ :
مغرما باللقاح
يتبعها فيشتريها من مضانها ، فبعثوا اليه رجلاً في هيئة الفتيان عليه درع زعفراني
فلقيه
الصفحه ٣٠٧ :
في مضانها. وقد
ذكرنا البعض منها اول الكتاب. وإتماماً للفائدة نثبت البعض الآخر منها هنا.
روى
الصفحه ٧ :
« الاحاديث والخوارج »
ذكر علي بن عيسى الاربلي. في كتابه كشف
الغمة. قال البغوي في شرح السنة عن
الصفحه ٣٩ : انا على ما في هذه الصحيفة ولنقر من عليه. وأنا
عليه لانصار وانهما قد وجبت القضية بين المؤمنين بالأمن