الصفحه ١٧٠ :
المدائن فدخلوا
ديراً هناك هذا وخالد بن عتاب يقفوهم فحصرهم في الدير فخرج شبيب اليه فهزمه
وأصحابه
الصفحه ٥٦ :
السوء بمن سار فيها
فمن صدقك بهذا فقد استغنى عن الاستعانة بالله جل وعز في صروف المكروه عنه. وينبغي
الصفحه ١٦٦ : أن نفترق حتى ألقاه في جماعتكم والكوفة في ظهرنا.
قال واقبل شيب حتى نزل حمام اعين ودعا الحجاج الحرث بن
الصفحه ١٩٥ :
( خطبة ابي حمزة )
قال ابو الفرج الاصبهاني في أغانيه. خطب
ابو حمزة بالمدينة على منبر الرسول. وكان
الصفحه ١٩٨ :
ويضعونها في غير موضعها. فتلك الفرقة الحاكمة بغير ما انزل الله : وأما اخواننا من
هذه الشيع فليسوا بأخواننا
الصفحه ٢٠٠ :
نهج البلاغة (١) فوصف اصحابه بما يقارب وصف امير
المؤمنين لأصحابه في استطراد خطبته التي ذكر (ع) فيها
الصفحه ٣٢٢ :
الخارجي والمأمون
العباسي (١)
وكذلك مناظرة قواد جيوش المأمون في أمر محاربة الخوارج ومحاربة الأتراك
الصفحه ١٤٠ :
ليلاً وخندقا وهما
متساندان كل واحد منهما على حدته فوجه صالح شبيباً الى الحرث بن جعوبة في شطر
الصفحه ٢٦٢ : عباد التميمي (٣) في أربعة آلاف. والخوارج قد نزحوا
آنذاك الى أرض فارس فصار اليهم. وكان التقاؤهم في يوم
الصفحه ٢٩٤ :
وهي قصيدة عامرة في رثاء أخيها الوليد
ذكرها البحتري في حماسته. وأبو الفرج الأصبهاني في الأغاني (١) وقال
الصفحه ٢٧ :
القوم فظنوا انكم
لهم قاهرون رفعوا المصاحف يدعونكم الى ما فيها ، وقد والله تركوا ما امر الله به
الصفحه ٩٤ : .
وثبت المغيرة بقية يومه وليلته يوقد النيران. ثم غاداهم القتال. فاذا القوم قد
أوقدوا النيران. في ثقلة
الصفحه ١١٩ :
عصاة لا يظفر بأحد
منهم الا قتله. فجاء مولاه فجعل يقرأ الكتاب عليهم ولا يرى في وجوههم قبوله. فقال
الصفحه ١٤٩ : المسجد الجامع ولا
يفارقه قوم يصلون
فيه فقتل منهم جماعة. ثم خرج ومر بطريقه
بدار حوشب. وكان على شرطة
الصفحه ١٨٧ : من صفر سنة ثلاثين ومائة.
قال : ابو الفرج. وقال عبد العزيز
لغلامه في تلك الليلة ابغنا علفاً قال هو