الصفحه ٣١١ :
فعزلوه وبايعوا عزان
ابن تميم الخروصي في ٣ صفر سنة ٢٧٧ ، حتى قتله محمد بن بور وبعث برأسه الى
الصفحه ١٧٦ :
( وقعة الضحاك بن قيس )
كان الضحاك بن قيس من رؤساء الخوارج.
وكان من أمره أن جاء الى واسط
الصفحه ٢٦١ :
( ابي بلال )
كان ابي بلال مرداس من متقشفي الخوارج
ورجالاتهم المشهورين وكان إمام الصفرية. وكان قد
الصفحه ٢٩١ : ء بي الى هذا المصر الا قتل علي فانك ما سألت. قالت اني اطلب لك من يسند ظهرك
ويساعدك على أمرك. فبعثت الي
الصفحه ٢٤ :
العراق ولا اوتر
لأهل الشام مني. فأجب القوم إلى كتاب الله. فانك أحق به منهم ، وقد أحب الناس
البقا
الصفحه ١٩ :
( الفتنة ورفع المصاحف )
ان اعظم ساعة مرت على معاوية بن ابي
سفيان. هي الساعة التي ضاق به الخناق
الصفحه ١٤ : اعظم منها بالبصرة ، وكاد معاوية أن يستسلم
لعلي في صبيحة ليلة الهرير لولا مكيدة عمرو بن العاص ، وإشارته
الصفحه ١٩٧ : وجل ( فان آنستم
منهم رشداً فادفعوا اليهم أموالهم )
فأمر امة محمد احكامهم وفروجها ودمائها اعظم من ذلك
الصفحه ١٦٣ : والميسرة
يمر براية فيحرض من تحتها على الصبر. ومن كلامه يومئذ ان اعظم الناس نصيباً من
الجنة الشهداء وليس
الصفحه ٣١٩ :
وإنما نهى (ع) عن قتالهم من بعده لأن
الذين يخرجون عليهم ليسوا بأئمة مفترضة طاعتهم كمعاوية ويزيد
الصفحه ٢٠٤ : مساوراً فلم يجدوه. وكان قد سار الى الحديثة ورجع
مفلح الى الموصل فأحسن السيرة في أهلها. ثم تأهب للقا
الصفحه ١٦١ :
فخرج بالناس وعسكر
بحمام اعين. وأقبل شبيب حتى انتهى الى كلواذى فقطع منها دجلة واقبل حتى نزل نهر
سير
الصفحه ١٨٨ :
تقاتلوهم حتى
يبدءوكم بالقتال. فواقفوهم ولم يقاتلوهم. فرمى رجل من أهل المدينة بسهم في عسكر
أبي حمزة
الصفحه ١٣٩ :
دسه اليه فقال : ان
عدياً بعثني اليك يسألك أن تخرج عن هذا البلد. وتأوي الى بلد آخر فتقاتل أهله فاني
الصفحه ١٨٤ : يخاف
نقض العهد. قال معاذ الله والله لا أفعل. ولكن الى أن تنقضي الهدنة بيننا وبينكم.
فخرجوا من عنده