الصفحه ١٥ : النبي الأعظم.
نعم البدزة كانت من عهد النبي ومن اليوم
الذي عارض ذلك الرجل رسول الله (ص) بقوله ( اعدل
الصفحه ١٢ : من موسى إلى
أنه لا نبي بعدي ، علي اخي ووزيري وقاضي ديني وخليفتي عليكم من بعدي.
ويحدثنا التاريخ ما
الصفحه ١٨٣ :
قال : وقصد عبدالله صنعاء في الفين.
وعاملها يومئذ القاسم بن عمرو الثقفي ـ أخو يوسف فوقعت بينهم
الصفحه ٢٠ :
الرماح ، وهي عظام
مصاحف العسكر ، وقد شدوا ثلاثة أرماح جميعاً. وقد رطوا عليها مصحف المسجد الأعظم
الصفحه ٢٦٤ : غير صحيح بل افتراء منه على الشيعة ليت شعري متى انتحلت
الشيعة في دور من أدوارها الى مثل هذا الخارجي
الصفحه ٢٠٣ :
منهم في الوادي فهلك فيه اكثر من القتلى ونجا الحسن فوصل الى حرة من أعمال اربل
اليوم ونجا محمد بن علي بن
الصفحه ٢٧٣ : جماعة سموا
بالثعالبة ، وكان من رؤساء الصفرية ، جابر بن زيد. كان من ائمتهم.
جعفر بن السماك : كان من
الصفحه ٢٥٦ : وهرب الى معوية. فقال علي (ع) قبح الله مصقلة فعل فعل السيد وفر
فرار العبد. لو أقام أخذنا ما قدرنا على
الصفحه ٣٠١ : بالاشارة على أول كل خطبة من قوله. وكل ما ذكره
فيهم بكاملة في نهج البلاغة فيراجع. وكلام علي (ع) كما قيل فوق
الصفحه ٢٢٩ : أصحابه وقال : ايكم يأتيني برأس عاملها. فانتدب
اليه قطين. وقعنب وسويد ورجلان من أصحابه فكانوا خمسة وساروا
الصفحه ٣٠٧ : الطحاوي الحنفي في مشكل الآثار ص
٣٥٣ ج ٣ في رواية انس عن النبي (ص) يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية
الصفحه ٨ :
(ص) تمرق مارقة عند فرقة من المسلمين يقتلها أولى الطائفتين بالحق ، قال أبو سعيد
الخدري. فاني أشهد اني سمعت
الصفحه ١٦٦ :
الى سوراء فقال
لأصحابه أيكم يأتيني برأس عاملها فانتدب اليه خمسة من أصحابه فمضوا وقتلوه وجاؤا
برأسه
الصفحه ٢١١ : المهدية أيدي سبأ. وتفرق من أصحابه جماعة وصاروا الى المهدية
بسبب عداوة كانت بينهم وبين أقوام سعوا بهم اليه
الصفحه ١٨١ : جدرة لشيبان يا أمير المؤمنين انك في ضيق من المعاش فلو انتقلت
الى غير هذا الموضع ففعل ومضى الى شهرزور من