الصفحه ١٣٨ : خير من مائة
فارس في خمسمائة فقال له اني ازيدك خمسمائة فسر اليهم في ألف فارس. فسار من حران
في ألف رجل
الصفحه ١٣٩ : ء السلمي فبعثه في ألف وخمسماية. ودعا الحرث بن جعوية في ألف
وخمسماية. وقال لهما اخرجا الى هذه الخارجة
الصفحه ١٧٧ : في نحو من سبعة آلاف أو ثمانية. وخلف بحران قائداً في
ألف. أو نحو ذلك. قال : وسار الضحاك من الموصل الى
الصفحه ٢٠٩ : سودان البصرة ورعاعها. فنزل البطائح وامتلك البصرة.
والأهواز. وأغار على واسط. وبلغ عدد جيشه ثلاث مئة الف
الصفحه ٢٥٦ : الشيباني
عاملاً لعلي (ع) فصاح به النسوة. امنن علينا. فاشتراهم بثلثماءة ألف وأعتقهم. وأدى
من المال مأتي ألف
الصفحه ٣٢٢ : مع الشاري ذكرها المسعودي
أيضاً.
أمام سبب تأليفي لهذا الكتاب أني لما
رأيت أني شيخنا المفيد (ره) ألف
الصفحه ٢١ : بالعدل كانت سلامة
والا اثرناها بيوم قماطر
واجتمع حول علي (ع) عشرون ألف رجل
الصفحه ٦٠ : بهذا الرجل ـ يعني عبدالله بن وهب ـ وأراه الآن قد شك
واعتزل عن الحرب بجماعة من الناس. قال ومال ألف منهم
الصفحه ٩١ : يكن إلا
مأتي الف درهم فعجزت. فبعث الملهب الى التجار. ان تجارتكم مذحول قد كسدت عليكم
بانقطاع مواد
الصفحه ١٢٤ : : انا
اكفيكموه إنشاء الله فوجه رجلاً من أصحابه بكتاب وألف درهم الى عسكر قطري. فقال
ألق هذا الكتاب في
الصفحه ١٢٩ : بمدينة فسا فاشتراها منه آزاد
مرد بن الهربذ بمائة الف درهم فلم يهدمها فواقعه المهلب فهزمه ونفاه الى كرمان
الصفحه ١٤٧ : الرحمن يسر في الألفين الذين معه وهو يعبيهم ويحرضهم
اذ قيل قد غشيك شبيب. فنزول ونزل معه جل أصحابه وقدم
الصفحه ١٤٩ : قدامة في ألفين.
وأبا الضرّيس مولى تميم في ألف من الموالي وأعين صاحب حمام أعين ـ مولى لبشر
الصفحه ١٥٠ :
جماعة هؤلاء القواد وأخذ نحو القادسية فوجه الحجاج زجر بن قيس في جريدة خيل تقاوم
عدتها ألف وثمانمائة
الصفحه ١٥٨ : فقتل وقتل معه العرفاء ووجوه الناس وقتل من كنده يومئذ مائة
وعشرون رجلاً. وقتل ما سائر الناس نحو الف