الصفحه ٢٨٤ : الأمر إلى لفظ أمير المؤمنين دون الضمير
الذى هو أنا موجب لتقوية الداعى على الامتثال ، ولإدخال
الصفحه ٢٩٤ : الخطاب بالتخصيص لتنزله منزلة الإشارة
إلى محسوس مشعرا بأن موجبه كون المخاطب بتلك الأوصاف العظام وتمييزه
الصفحه ٢٩٧ : ، وهذا
بناء على أن المسئول عنه هو السبب الموجب للوقوع ، وهو السبب الفاعلى ، ولو كان
الفعل هنا عاديا
الصفحه ٣٠٧ : ، وتفضيل الشيء على ما لا يشاركه فى
أصل الفعل واقع فى الكلام ؛ لغرض من الأغراض الموجبة لإخراج الكلام على
الصفحه ٣١٥ : الموجبة للإتيان بالشيء
يجب سبقها عليه ، وحد السببى بالجملة يقتضى أن يكون التقدير إذا كان المسند سببيا
الصفحه ٣١٧ :
مما ذكرنا أن الدوام بالسياق ، والقرينة الموجبة لذلك ، وإلا فأصل الدلالة مطلق
الثبوت كما قال الشيخ عبد
الصفحه ٣٣٨ : ء كثيرا
ما يعبر بلفظ المضى عن الاستقبال لكثرة التصور الموجب لتخيل الوقوع المقتضى لذلك
التعبير ، والغرض من
الصفحه ٣٤٦ : إلى ما
يترتب على ما تقدم ليرتب عليها بيان موجب خروجها عن الأصل فقال وإذا كانت لو للشرط
فى الماضى
الصفحه ٣٤٨ : الطاعة
انتفى هلاكهم ، وإنما قلنا إن نفى الاستمرار على الطاعة موجب لنفى الهلاك دون
استمرار نفى الطاعة
الصفحه ٣٨١ : معه وجود التقوى فى قولنا : زيد يعطى ولو
لم يقصد ؛ لأن موجبه من تكرار الإسناد موجود ، ولكن هذا الجواب
الصفحه ٣٨٢ : راء ويوجد سمع سامع ، وأطلق على
الرؤية والسمع الشجو والغيظ مبالغة ، والمراد أنهما موجبان للشجو والغيظ
الصفحه ٣٨٣ : من سر موجب
الصفحه ٣٨٤ :
للحذف كما تقدم أن المحذوف بعد دلالة القرينة عليه يحتاج فى باب البلاغة
إلى غرض موجب لحذفه ، فأشار
الصفحه ٣٩٣ : الخطابى مع جعل الفعل لازما ؛ لأنا نقول
النكتة لا يلزم انعكاس موجبها فتستفاد عند الحذف وعدمه ، وعلى أن
الصفحه ٤٠١ :
ببيانه أى : ذكر ما يدل عليه ، أعنى : ونفس الاهتمام فى هذا الموجب للتقديم ، ولا
يدل تقديمه إلا على أن