الصفحه ٣٣ : لئلا يلزم ترجيح التأكيد على التأسيس ؛ لأن الموجبة المهملة المعدولة
المحمول فى قوّة السالبة الجزئيّة
الصفحه ٨٤ :
الرؤية ووصف السائلين بالكثرة والفضل والذكاء تأكيد موجب الامتثال حيث كان
السؤال ممن هو بهذا الوصف
الصفحه ١٠٠ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ موجب للفوز فى الدنيا والآخرة ، كان هذا العلم من أجل
العلوم ؛ لأن معلومه وغايته من أجل المعلومات
الصفحه ١٠٢ : الكتب ، ولكونه أتم منها فى تحريره ، والتحرير والتهذيب
والتنقيح بإزالة موجبات التعقيد والخلل والتفاوت فى
الصفحه ١٠٥ : بالعمل الموجب لنقصان بركته ونفعه (إنه ولى ذلك)
الصفحه ١١٣ : نسبة ما لا يليق بجلاله تعالى إليه من الجهل ، أو العجز ، إذ لا موجب
لترك الفصيح إلى غيره عادة إلا أحد
الصفحه ١١٤ : جريانه على النظير ، فافتقر إلى تكلف موجب لصعوبة الفهم
، ولخفائه ؛ اختلفوا فى تخريجه ، وأما كونه على طريقة
الصفحه ١١٥ : الاستحداث من السراج ،
لكن الحق أن كلامه لا يدل إلا على الاستحداث ، وهو أعم من التوليد الموجب قطعا
للغرابة
الصفحه ١١٩ : كل
ذلك ، وقد فهم من قولنا : «مع نكتة» أن الفرق بين الإضمار الموجب للضعف والإضمار
الحكمى وجود النكتة
الصفحه ١٢٠ : الموجب للفساد ، أو
غير ذلك مما يوجب صعوبة الفهم ، كالعطف على التوهم ، والجر بالمجاورة مثلا ، ويسمى
الصفحه ١٢٧ : تأمله.
ثم مهد لبيان
مقتضيات الأحوال وتحقيقها على وجه الإجمال الموجب للتشوف إلى الوقوف عليها تفصيلا
كما
الصفحه ١٣٥ : نظر ؛ لأن الأمور
الموجبة للتعقيد اللفظى إن كان اجتماعها يوجب ضعف التأليف ، فذكر ضعف التأليف يغنى
عن
الصفحه ١٦١ : باعتبار حال من ظهرت تلك الأمارات
عليه كونه منكرا فى زعم المتكلم ، لا الأمارات الموجبة لظن الإنكار ، وإلا
الصفحه ١٨٩ : :
من الأحوال الموجبة للحذف الاحتراز المذكور ، والحذف يتوقف على أمرين :
أحدهما : وجود ما يدل على
الصفحه ١٩٣ : مراعاته واستحضاره ، فقد يكون الخطاب مع من لا يعده عابثا ، والموجب للحذف
وقوع نفس الاحتراز لا إمكانه.
(أو