الصفحه ٢٨٤ :
(ونظيره) أى :
ومثل قل هو الله أحد الله الصمد فى كون الإظهار فيه فى موضع المضمر لزيادة التمكين
الصفحه ٣٣٢ : التسمية المجازية لا توجب اتحاد المعنى ـ كما قيل ـ لا سيما
والتجوز ههنا ليس من طريق المبالغة فى التشبيه بل
الصفحه ٥٨٥ :
باختلاف الأسباب هو ترتب تلك الصور ووضوحها باعتبار الخيالات ، وفسر الترتب
بارتباط الصور فى الخيال
الصفحه ٤١٥ :
الكون عن نوع زيد بأن يكون التقدير : ما فى الدار إنسان أو أحد إلا زيدا ؛
ليقع الاستثناء متصلا قريب
الصفحه ٢٩٩ :
ما بينهما من التضاد ، والضد أقرب خطورا بالبال فبينهما شبه المجاورة
لتقارنها غالبا فى الخيال
الصفحه ٤١٦ :
وبكر مثلا ، وإن اشتركا فى أن كلا منهما ثبتت فيه الصفة لغير المذكور فى
نفس الأمر فى الجملة ، ولهذا
الصفحه ٥٧٤ : يجمعهما فى القوة المفكرة جمعا من جهة العقل ، أو من جهة
الوهم ، أو من جهة الخيال ، قال فى العقلى هو أن يكون
الصفحه ١٤٩ :
للمشهود به ولا يدل على المدعى ، وذلك بتأويل أن المعنى : لكاذبون (فى
المشهود به) وهو قولهم : إنك
الصفحه ١٦٨ : وعدمه فى أن ظاهره الحقيقة ، سواء كان على وجه الكذب
المحض أو المداراة ؛ لأن الكذب من باب الحقيقة إن كان
الصفحه ٣٦٣ : الضرب فى قولنا : زيد ضربته ، إلى زيد نسبة المفعولية
من جهة المعنى ، وهى بعينها نسبته لضميره ، فيدخل فيما
الصفحه ٣٧٤ :
عليه أنه من غير البابين فى الجملة ؛ لأن ذلك يكفى فى تحقق عدم الاختصاص ،
ولا نفيد أن ثم فردا مما
الصفحه ٣٨٠ :
هذه الحقيقة يعنى فينشأ عن إيجاد الحقيقة نظر آخر وهو إيجادها فى كل فرد ؛
لأنه يصلح الكلام حينئذ
الصفحه ٤٢٤ :
فيه فلم يعترض عليه إلا بما تحقق إهماله له ، وهو التنافى فى نفس الأمر ؛
ولكن الصواب مع السكاكى
الصفحه ٣٢٢ : ء ذلك الوقت ، لكن ذلك الكلام حق وصدق عند كل أحد متى
ثبت فيه الربط ، ويؤيد ذلك أن المناطقة إنما يبينون ما
الصفحه ٣٦٨ :
بعدم الغول سميناه قصر الصفة ، فلا اعتراض عليه ، إذ لا يخالف ما يقوله
الغير ولا مشاحة فى التعبير