الصفحه ٣٤٣ :
الخارج فيراد ذلك عند علم
__________________
(١) الأنبياء : ٢٢.
الصفحه ٤١٠ : كثيرا
كما تقدم فى قولنا (ما خاتم الأنبياء إلا محمد صلىاللهعليهوسلم) فقد حكمنا بقصر ختم النبوة عليه
الصفحه ٤١٥ : ) بتقدير أنه لا يتصف بشيء من
الألوان غير البياض فالأولى التمثيل بنحو ما تقدم ، وهو قولنا (ما خاتم الأنبيا
الصفحه ٤٢٨ : عالم فى البلد سواه
، وكقولنا : سيدنا محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ خاتم الأنبياء لا غيره.
طريقة النفى
الصفحه ٤٣٨ : لتعذر التنصيص والتفصيل غالبا فيقال مثلا :
نبينا ومولانا محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ خاتم الأنبياء لا غير
الصفحه ٤٥٨ : أيضا حقيقيا وإضافيا ، فالإضافى
كالمثالين والحقيقى كقولنا : لا إله غير الله تعالى وما خاتم الأنبياء غير
الصفحه ٤٧٧ :
__________________
(١) الأنبياء : ٨٠.
الصفحه ٤٨٤ : ء ملك يأتى بالوحى
للأنبياء ، ومعلوم أن العقل لا مجال له هنا ، وإنما يرجع فى هذا إلى السماع. (و)
يسأل
الصفحه ٥١٢ : المستلزمة للشعور ، ثم قولهم : إن كف دواعى النفس يحصل بشغلها بالضد يبطل
بمن لا داعية له كالأنبياء ، وأيضا
الصفحه ٥٦٢ : المقتضى لتقدير السؤال لا وجوده لما ظهر من أن التردد بالفعل لم
يتحقق لأن حال الأنبياء عند من عرف زكاتها
الصفحه ٦٦٧ : فهم الخالدون.
__________________
(١) الإسراء : ٨١.
(٢) الأنبياء : ٣٤ ،
٣٥.
الصفحه ٦٨٥ :
كانت فيه هذه النكتة كان إطنابا لا تطويلا ، وهذا كما يوصف الأنبياء
بالصلاح لقصد المدح به مع العلم
الصفحه ٦٨٧ : : الشخص المنسوب إلى الحماسة
، وهى الشجاعة.
__________________
(١) الأنبياء : ٢٣.
الصفحه ٤٣٢ : فيها تعريف الجزأين ، وإلا لم
تطابقها كما لا يخفى ، وإنما جعلنا ما ـ فى إنما ـ كافة فى قراءة النصب فصح
الصفحه ٤٣٠ :
فى قصر القلب ، ويرد على ما ذكر كما تقدم أن المثال الواحد كاف أيضا فى قصر
الموصوف إذ لم يصرح