الصفحه ٥١٩ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ «نحن معاشر الأنبياء لا نورث» (١) وأما بالعلمية على وجه الندور فكقولهم :
بنا تميما يكشف الضباب
الصفحه ٧٧ : بادية الإياس لتضاعف أهوال على معاشره تشيب النواصى
، بشغل كل عن نفسه بكثرة ما يقاسى ، ولترادف فاقات كاسرة
الصفحه ٥٢٩ : غاية فى الرفعة ، كمات الناس حتى الأنبياء ، أو فى الدناءة
، كرزق الناس حتى الكافرون ، وهذا المعنى أخص من
الصفحه ٢٢٧ :
من آيته ؛ لأن المراد هذا الذى فعل معك من الإنكار ، وعدم التصديق شأن
الكفرة مع الأنبياء فتأس بهم
الصفحه ٢٦ : ) ، (والتبيان) للطيبى (١ / ١٥٧) بتحقيق د. عبد الحميد هنداوى.
(٦) الأنبياء : ٣٦.
(٧) البقرة : ١ ـ ٢.
الصفحه ٣٢ : جواز
التقدير ، والآخر أن يعتبر ذلك ، أى يقدر أنه كان فى الأصل مؤخرا).
(٣) الأنبياء : ٣.
(٤) يعنى
الصفحه ٥٤ : .
(٤٧٩) وهى
قسمان :
__________________
(١) أى لمجيء الهمزة
لطلب التصور.
(٢) الأنبياء : ٨٠.
الصفحه ٧٤ :
المخزومى.
(٣) الأنبياء : ٢٣.
(٤) البيت للسموأل
اليهودى.
الصفحه ١٢٥ : .
__________________
(١) غافر : ٣١.
(٢) الشمس : ١.
(٣) أخرجه البخارى في
كتاب أحاديث الأنبياء ، حديث رقم ٣٣٩٠ ، ومسلم ، حديث
الصفحه ٢١٠ :
__________________
(١) الأنبياء : ٣٦.
(٢) البقرة : ١ ، ٢.
الصفحه ٢٤٠ : غاية لما قبلها فى الرفعة كمات الناس حتى الأنبياء ، أو فى الدناءة كغلبك
الناس حتى النساء ، وقد تبين
الصفحه ٢٤١ : حتى آدم أو
أثنائيا كقولك : مات الناس حتى الأنبياء أو تأخريا نحو قولك : مات كل أب لى حتى
أبى عمرو ، وإن
الصفحه ٢٥٥ : تقدير التقديم
المذكور ؛ لأنه لا وجه للابتداء بالنكرة فى نحو ذلك
__________________
(١) الأنبياء : ٣.
الصفحه ٢٩٧ : والاطلاع عليه بسهولة وهو الاطلاع بالوحى ليس إلا للأنبياء ،
وليسوا من أهل النبوة ، فعدل إلى الجواب بالغرض
الصفحه ٣٢٢ : ، وعدم الجزم بالوقوع صادق بالشك
فى
__________________
(١) الأنبياء : ٢٢.