الصفحه ٤٣٠ : بمعنى ما وإلا ومما يدل على فساد هذا أن ما إن جعلت كافة فلا إشكال لأن
الكاف جزء للمكفوف وإن جعلت نافية
الصفحه ٣١٥ : التعاقب بلا مهلة من
الأجزاء التى وقع بينها فصل ، كما إذا اعتبر جزء مع الثالث منه أو الرابع فما فوق
فلا
الصفحه ١٠٧ : ؛ لأنه نص فى غير هذا الكتاب على أنها من الفن الثالث ؛
لأنها راجعة إلى المحسنات اللفظية فلا يحتاج إلى
الصفحه ١٣٨ : باعتبار مرجعه وثمرته كالجزء
للثانى باعتبار مرجعه وفائدته فى عدم وجود الثانية بدون الأولى ، كما لا يوجد
الصفحه ٥٢٩ : ،
وأما المفردات ولو وجب اعتبار الجامع فيها كالجمل فهى فيها لعطف الجزء على الكل ،
ولا يكون ذلك الجزء إلا
الصفحه ٥٩٨ :
بالواو ولم يجز فيهما أن الخبرية جزء الجملة ، وذلك كاف فى الربط فلم
تناسبها الواو التى أصلها للعطف
الصفحه ١٤١ : الأبواب من باب حصر الكل فى الأجزاء ؛ لأن الكل لا يصدق على
كل جزء كحصر السرير فى الخشب والمسامير مع الهيئة
الصفحه ٦٤٣ : كاختبار تنبه السامع واختبار مقدار تنبهه ونحو ذلك
كتخييل العدول إلى أقوى الدليلين ، كما تقدم أول الكتاب
الصفحه ٥٤٦ : تقدم
آنفا فى تفسير المراد منه أنه هو (الكتاب الكامل) ، ولما أريد إثبات نهاية كماله
عرف الجزآن ليفيد
الصفحه ٥٤٥ : «هو» أى : الكتاب هدى (للمتقين) وأما إذا بنينا على أنه
خبر عن «ذلك الكتاب» بعد خبر «هو لا ريب فيه» أو
الصفحه ٤٦٤ : وكذا بابا ، فليس المراد أنى جعلت الأبواب جزءا من أجزاء
الكتاب ، بل جعلت الأبواب نفس أجزاء الكتاب لا مع
الصفحه ٧٧ : ومولانا محمد ، الذى ببلاغة كتابه وفصاحته انبسطت على
البسيطة سواطع نوره ، وعلى آله وصحابته الوارثين عنه
الصفحه ١٠٥ : كتابه بضد ذلك (وأضفت) أى : ضممت (إلى ذلك) إلى ما تضمنه من
قواعد القسم الثالث ، وما يحتاج إليه من الأمثلة
الصفحه ١٠٨ : تكون نفس مدلول الألفاظ المتقدمة
التى هى فى مقدمة الكتاب ، وقد يكون غيرها مدلولها ، وعلى أنا لا نسلم
الصفحه ١٠١ : القسم الثالث) الكائن (من) مجموع الكتاب المسمى (مفتاح العلوم
الذى صنفه) أى : مفتاح العلوم (الفاضل العلامة