الصفحه ٢٦ : آلِهَتَكُمْ)(٦).
٥ ـ أو تعظيمه
بالبعد ؛ نحو : (الم ذلِكَ الْكِتابُ)(٧).
٦ ـ أو تحقيره
؛ كما يقال : ذلك
الصفحه ٥٥ : ب (ما) عن الجنس ؛ تقول : ما عندك؟ ، أى : أى أجناس الأشياء عندك؟
وجوابه : كتاب
ونحوه ، أو عن الوصف
الصفحه ٧٥ :
شرح مواهب الفتاح
لابن يعقوب المغربى
على كتاب التلخيص
الفن الأول
علم المعانى
الصفحه ٧٨ : ، ثم إن من أحكم كتبه المتداولات الكتاب المسمّى بتلخيص المفتاح ، فإن
فيه من اللطائف والمعانى ما لا تحيط
الصفحه ٨٠ : : (وَمَنْ عِنْدَهُ
عِلْمُ الْكِتابِ)(٢) ، فلعل الخلاف المنقول عن صاحب المتوسط فى غير «من» ؛
فليس لإيراد
الصفحه ٨٣ :
أخر يكون النظر فيها كالشهود بالمصباح ، وفى ذكر اسم المصباح الذى هو اسم
كتاب لابن مالك (١) إيهام
الصفحه ٨٨ : العطش (ف) لما رأيت ازدياد شغفهم رحمتهم
ف (انتصبت) أى : قمت وانتدبت (لشرح الكتاب) شرحا كائنا (على وفق
الصفحه ٨٩ : : أزلت وفتحت (عنه) عن الكتاب المشروح أو عن الشرح (ختامه بالاختتام) أى :
بختمه وتمامه. أما إزالة الختام أى
الصفحه ٩٦ : البطء فى التبليغ لا يعم غير المبصر ، والتوصل بالكتابة فيه مشقة
عظيمة ، فكان التوصل بالعبارة غاية النعمة
الصفحه ١٥٥ : الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ)(١) ففى هذا الكلام إثبات العلم لأهل الكتاب بأن لا ثواب
لمن اشتراه ، ولما ارتكبوه نزلوا
الصفحه ١٨٥ : ء
الله تعالى توقيفية لا يسمى الله تعالى بما لم يسم به نفسه فى الكتاب ولا فى السنة
سواء كان مجازا أو حقيقة
الصفحه ١٩٥ : التسجيل عليه أى : كتابة الحكم عليه بين يدى الحاكم
، فإذا قال الحاكم : هل أقر هذا على نفسه بكذا؟ فيقول
الصفحه ٢٠١ : ، فيقول زيد سببته وأهنته بمسمع منه فلا
__________________
(١) البيت لقيس بن
الملوح في كتاب التبيان
الصفحه ٢٤٧ : ؛ لأنه مظنة الغفلة عن تحقيق المراد قال الشيخ (عبد القاهر) فى كتابه دلائل
الإعجاز.
الصفحه ٣٥٦ : مراد فالقولنا : غلام لزيد ، فما فى هذا الكتاب وهو أن أخوك معرفة ، وأن
قولنا : زيد أخوك ، إنما يقال لمن