الصفحه ٥٤٨ :
والقسم الثانى : بدل البعض من الكل ، والقسم الثالث : بدل اشتمال وقد اشترك
هذان الأخيران فى كون
الصفحه ٥٨٣ : الثالث والرابع أشد
مخالفة للأول من الثانى ، وأما على مذهب من لا يشترط كما تقدم فيخرجان عن الضدية
باشتراط
الصفحه ٥٩١ : تارة يجب التوافق
وتارة يجب التخالف ، فلا استحسان وأما الثالثة وهى التى تقصد فى ضمن أى خصوصية
فهذه هى
الصفحه ٦٠٤ : فيتعين الجواب
بتقدير المبتدأ أو بجعل الفعلين بمعنى المضى على أن الواو عاطفة ، كما يأتى فى
الجواب الثالث
الصفحه ٦٠٩ : يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ)) (٢) أى : انقلبوا فى حال كونهم لم يمسسهم سوء فى ذلك
الانقلاب ، وأما الثالث وهو المنفى بلما
الصفحه ٦٥٩ : يكون باعتبار كل منهما على الانفراد ، وهو خلاف ظاهر كلامه فليتأمل.
الوجه الثالث : التكرير لنكتة
الصفحه ٥٤٢ : تعالى : ((لا رَيْبَ فِيهِ)) (١) بعد قوله تعالى (الم* ذلِكَ الْكِتابُ) فإنه إذا بنى على أن ذلك الكتاب
الصفحه ٥٤٣ : فيعتنى بتمييزة ، لئلا يقع ليس
فى مدحه ووهم فى إنفراده بمجده ، والحكم البديع للكتاب : هو ما يناسبه من
الصفحه ٣٥٢ : يراد إفادة الإخبار بمجرد
الكتابة ، والشعر ، لا حصر الكتابة فى زيد ، والشعر فى عمرو ، ولا أحدهما معهودا
الصفحه ٥٤٤ :
النائب المستتر يعود على «لا ريب فيه» والمنصوب الظاهر يعود على «ذلك
الكتاب» ولفظ «أتبع» مبنى
الصفحه ٥ : معا في سفر واحد ، يسرنا أن نقدم لدارسي البلاغة العربية هذا الكتاب
الموسوم بمواهب الفتاح للعلامة أبي
الصفحه ٨٥ : على الكتاب المضمن معنى العكوف عليه إشارة إلى شدة
الاشتغال به كما تقدم فى تقليب الأحداق ، فهذه الفقرة
الصفحه ٩٣ :
الممدوح بهذه الصفة (حاولت) أى : رمت (بهذا الكتاب التشبث بأذيال الإقبال) شبه
إقبال الممدوح بالعطاء برجل
الصفحه ٩٤ : الصلاة والسّلام) انته شرح الخطبة ، فلنشرع بعدها فى المقصود ،
فنقول : ابتدأ المصنف كتابه بعد التبرك
الصفحه ١٣٧ : فيه مقصود الكتاب ، وهو ثلاثة فنون ؛ لأن وضع الكتاب فى علم البلاغة
وتوابعها ومجموع ذلك ثلاثة فنون