الصفحه ٦٣٩ : فيحصل (بالارتداع) الواقع منه حين علم أنه يقتضى
منه إن قتل هذا النوع من الحياة ، وهى حياة هذا الكاف
الصفحه ١٣ : أستارها ، وكان القسم الثالث من «مفتاح
العلوم» الذى صنّفه الفاضل العلّامة أبو يعقوب يوسف السّكّاكى ـ أعظم
الصفحه ٢٠ :
(١٥٩) ويسمى
الضرب الأول : ابتدائيا ، والثانى : طلبيا ، والثالث : إنكاريا ، وإخراج الكلام
عليها
الصفحه ١٠٤ : على فهم بعض ، وينبنى إدراك بعضها على إدراك
بعض من ترتيب السكاكى للقسم الثالث.
ولا شك أن
الترتيب إن
الصفحه ١٥٨ : والمرسلان
الأولان : شمعون ويحيى ـ عليهماالسلام ـ ، والثالث المعزز به أى : المقوى به الاثنان قيل :
بولش
الصفحه ١٦٧ : الواقع لله تعالى وفى اعتقاد الجاهل للربيع ، ويحتمل أن يراد بالربيع :
المطر.
وثالثها : ما يطابق الواقع
الصفحه ٢٣٨ : الأمر إلى نوعين من البدل لا يخلوان من إيضاح ،
والثالث قد يكون فيه أيضا فهذا تدافع وتهافت قلت : الفرق أن
الصفحه ٣١٤ : قام فإنه وقع الإسناد إلى زيد مرتين ، أحدهما : إلى لفظ زيد ،
والثانى : لضميره ، وهو فاعل قام.
الثالث
الصفحه ٣٤٠ : التوقير كما أشعر به المثال ، فكذلك ـ أيضا ـ وإن ادعى استفادته من
غير الوجهين منع ، وثالثها : أن التعريض إن
الصفحه ٤٣٣ : هو المذكور ، وهو اتصاف زيد به.
ثم أشار إلى
الوجه الثالث بقوله : (ولصحة انفصال الضمير معها) أى مع
الصفحه ٤٣٩ :
التفصيل ما يعم الإجمال ، والقوم فى المثال إجمال فلم ينص على المثبت بهذا الوجه.
والوجه الثالث
مما تختلف
الصفحه ٤٤٢ : :
شرط مجامعته) أى : شرط مجامعة النفى بلا العاطفة (للثالث) وهو إنما (أن لا يكون)
ذلك الوصف الذى أريد حصره
الصفحه ٤٤٣ : القاهر : لا تحسن) مجامعة النفى بلا العاطفة ذلك
الثالث (فى) الوصف (المختص كما تحسن) تلك المجامعة (فى غيره
الصفحه ٤٤٤ : بالجهل هنا أن يكون من شأنه أن لا يزول إلا بالتأكيد
على ما سننبه عليه فيما بعد (بخلاف) الطريق (الثالث
الصفحه ٤٦٧ : حلو يتخذ من التمر أو العنب.
(و) ثالثها :
طلب تصور المسند كقولك : (أفى الخابية دبسك أم فى الزق) فإنك