الصفحه ٥٧٤ : أجيب عن الكساكى بأن مراده أن أحد الاتحادين كاف حيث يوجد
الجامع الخيالى بين الجزأين الآخرين وأن ذكر
الصفحه ١٠٦ : شيء ما البتة (وهو) أى : الله تعالى حسبى ، أى : كافى عن
غيره فى كل شيء ، فلا أطلب مرادى من غيره (ونعم
الصفحه ٣٤٨ : لا تضر لا توجب هلاكهم ؛ بل فيها
جلب خواطرهم فنفى استمرار الطاعة كاف ولو كانت معه بعض الموافقة ، وإنما
الصفحه ٥٢ :
السكاكى : «شرط
مجامعته للثالث : ألّا يكون الوصف مختصّا بالموصوف ؛ نحو : (إِنَّما يَسْتَجِيبُ
الصفحه ١٠٢ :
الأتمية فيه.
(وأكثرها
للأصول جمعا) أى : لما كان نفع القسم الثالث أعظم من نفع غيره لكونه كما ذكر ،
ولكونه
الصفحه ١٥٩ : ) وهو كونه مؤكدا استحسانا مع المتردد
الطالب (طلبيا) لأنه للطالب (و) يسمى (الثالث) : وهو كون الكلام مؤكدا
الصفحه ٤٤٩ : تعالى أن يعلم العربية لمن يشاء من عباده فافهم.
ثم أشار إلى
مثال ما تضمنه قوله بخلاف الثالث يعنى : إنما
الصفحه ٥٦ : )(٦) ؛ (أَغَيْرَ اللهِ
أَتَّخِذُ وَلِيًّا)(٧) ؛ ومنه : (أَلَيْسَ اللهُ
بِكافٍ عَبْدَهُ)(٨) أى : الله كاف عبده
الصفحه ١٣٦ : العلوم لا
يحتاج إليها فى إدراك شيء مما عدا التعقيد المعنوى ، وإن الحس كاف فيه ، وهو مناقض
لما قبله ، إلا
الصفحه ١٤٤ : ء احتيج
إلى وضع باب للإنشاء ، وهو كاف فيه من حيث هو ، وأما الخبر فله باعتبار ما يعرض
لجملته أو أجزائه
الصفحه ١٦١ : اسم ظاهر علم ، وهو من قبيل
الغيبة ، والكاف فى بنى عمك خطاب ، ثم إن قال ذلك فى حضرة شقيق ففيه التفات من
الصفحه ١٦٨ : الذى أصله أن يكون بالكاف ، فيكون هذا مجازا لا
استعارة على ما سيجيء ، بل المراد أن ذلك هو المعتبر فى
الصفحه ١٧٤ :
الظن كاف عن العلم ، فإن كان مؤمنا كان ظهور إيمانه قرينة على إرادة خلاف
الظاهر ، فيكون مجازا وإلا
الصفحه ١٨٠ : : كعظم وشجع ، لاشتراط كل ذلك فى
اتصاف المسند إليه به (وصدوره عن الموحد) معطوف على مدخول الكاف وهو
الصفحه ١٩٠ : أم لا
أو من مثل بهذين الوجهين إما للصعوبة أو لادعاء الظهور وما ذكرناه كاف فى التصوير
فتأمل