الصفحه ٦٨ : عن التكرار ، واستغنائه عن تقدير محذوف والمطابقة.
(٦٤٠) وإيجاز
الحذف ، والمحذوف إمّا جزء جملة مضاف
الصفحه ١٢٩ : كالجزء ، ثم أشار إلى ما يتعلق
بهما معا فاصلا له لعظم الشأن أيضا فقال : (ومقام الإيجاز) وهو إقلال اللفظ
الصفحه ٢٢٧ : يراد بالماء الفرد الذى هو جزء مادة ذلك
الحيوان ؛ لأن الحيوان من التراب ، والماء والهواء والنار وهذا على
الصفحه ٢٣٠ : الحكماء أن الصورة عند الحكماء
لها دخل فى التركيب ، وهى جزء الجسم وعند أهل السنة أن التركيب للجواهر
الصفحه ٣٣٢ : إليه شبها لفظ الجزء المستعمل فى الكل ، وأما مع ضميمته
وتثنية اللفظ كالأبوين ففيه الجمع بين الحقيقة
الصفحه ٣٦٧ : الموصوف ـ بل
الوارد العكس ، ولو سلم وروده فهذا ليس منه ؛ إذ هو من قصر المسند إليه على جزء من
المسند وهو
الصفحه ٤٧٦ : إذ هو جزء مدلوله ودلالة الاسم عليه في بعض الأحيان
بالالتزام ، والأولى أقوى من الثانية فدلالة الفعل
الصفحه ٥٥٧ : الجواب إنما هو مع إدراج الشرط ، وجعله كالجزء من الجواب لا أنا عطفنا على
الجواب من حيث إنه جواب الشرط ، إذ
الصفحه ٦٠٢ : أجزاء
متعاقبة ، هى أواخر الماضى وأوائل المستقبل وهذا عند التوسع والتساهل ، وإلا
فالحال هو الجزء الذى
الصفحه ٦١٢ :
صدقه وقوع الضرب فى جزء من أجزاء الزمان بخلاف ما إذا قلت ما ضرب فإنه يفيد
استغراق النفى لجميع أجزا
الصفحه ٦٤٢ : ، فهذا مما حذف فيه الشرط (أو) جزء جملة (جواب
شرط) ثم حذف جواب الشرط (إما) أن يكون (لمجرد الاختصار) فرارا
الصفحه ٦٤٥ : فيكون التقدير
(فإن ضربت بها فقد انفجرت) وعلى هذا التقدير يكون هذا الكلام مما حذف فيه شرط ،
وهو جز
الصفحه ٦٥٥ :
بعد الإبهام (على أحد القولين) وهو قول من يجعل المخصوص جزء جملة على أنه خبر
مبتدأ محذوف ، أو مبتدأ خبره
الصفحه ٥٣٠ :
أفادت نفى المجيء الثابت لزيد عن عمرو ، وذلك كاف فى حسن الكلام وانتظامه فلا يطلب
فيه شيء آخر بشهادة
الصفحه ٤٩٢ : ما دخلت
عليه الهمزة ، وهو النفى ، فيكون المراد الإثبات (أى الله كاف عبده) ؛ وذلك لأن
إنكار النفى نفى