الصفحه ٣٨٦ : هذا يتجه ما قيل ، وقائله صدر
الأفاضل فى كتابه المسمى «بضرام السقط» أن هذا الكلام مما ذكر فيه المفعول
الصفحه ٤١٣ : المثال من الحقيقى (إذا أريد أنه) أى : زيدا (لا يتصف بغيرها)
أى : بغير الكتابة من الصفات أيضا (وهو) أى
الصفحه ٤١٨ : ردا على من زعم أن الكتابة لزيد ، وعمرو ، وخالد ، أو لعمرو وخالد
فقط بناء على جواز القلب فى نحو هذا
الصفحه ٤٢٤ : ليس قصر قلب لعدم تنافى الشعر ،
والكتابة ، كما أنه ليس إفرادا ، ولا تعيينا لعدم اعتقاد المشاركة ، وعدم
الصفحه ٤٨٣ : : وجواب ما عندك (كتاب ونحوه) كفرس ، وإنما قلنا جواب ما عندك ؛
لأن قوله أى : أى أجناس الأشياء عندك ، إنما
الصفحه ٤٩٨ : رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من الكتاب المعجز ، وغيره من المعجزات ، فلم يذكروا
بل أعرضوا ، وإنما
الصفحه ٥٠٤ : ، فيكون المعنى على الأول فأتوا بسورة
كائنة من مثل عبدنا فى الأمية وعدم الكتابة ، فيكون من ابتدائية ، وعلى
الصفحه ٥٢٦ : للجملتين اللتين لهما محل من الإعراب (زيد يكتب ويشعر)
فالكتابة والشعر بينهما جهة جامعة لا تخفى هى كون كل
الصفحه ٥٤٧ : العطف ، ثم ما ذكر إنما هو فى
وجه امتناع عطف جملة هو هدى على ذلك الكتاب ، وأما وجه ترك العطف على لا ريب
الصفحه ٥٧١ : العطف (نحو) قولك : (يشعر زيد ويكتب)
فالمسند إليهما فى الجملتين متحدان والمسندان وهما الشعر والكتابة
الصفحه ٥٨٤ : ، فيلزم صحة وجودها لشخص دون آخر. مثلا إذا تعلقت همة إنسان بصناعة الكتابة
أوجب له ذلك مخالطة آلاتها من قلم
الصفحه ٦٢٥ : أول الكتاب ، وذلك ظاهر ، ولا يخفى
عليك إجراء هذه النسبة أعنى : نسبة العموم من وجه على التفسيرين فى
الصفحه ٦٢٩ : ء النصرانية (٤١٧) ، وكتاب الصناعتين
ص (٣٦ ، ١٨٨).
الصفحه ٦٣٥ : العرب (طور) (نأى) وكتاب العين (٨ / ٣٩٣) ، وتاج العروس (نأى)
وأورده محمد بن على الجرجانى فى الإشارات
الصفحه ٦٣٧ : فى صدر الكتاب وكذا خطاب الذكى مع خطاب الغبى وقد أطنبت
فى هذا المقام ؛ لأنه من السهل الممتنع.
وقوله