الصفحه ٣٨٢ : ) (١) أى حزن (حساده) يعنى المستعين ومن ضاهاه (وغيظ عداه أن
يرى مبصر ويسمع واعى) فأسند الرؤية إلى لفظ المبصر
الصفحه ٣٨٣ :
تعلق بمفعول مخصوص ، ثم جعلهما كنايتين عن الرؤية والسماع المتعلقين بمفعول
مخصوص هما محاسنه وأخباره
الصفحه ١٩٧ : الرؤية يتناوله هذا الخطاب على سبيل البدل ، ولا يخفى
أنه لو ادعى أن العموم معى بواسطة جعل مدلول الضمير هو
الصفحه ٤٨٩ : على ظاهره من السؤال عن حال نفسه عند عدم الرؤية ؛ لأن الإنسان أعرف
بحال نفسه غالبا ، فلا يستفهم عنها
الصفحه ١٩٨ :
رؤية مخاطب فيكون المخاطب فى أصله مضافا إليه ، ثم حذف المضاف ، وهو الرؤية
، وأقيم المضاف إليه مقامه
الصفحه ٢٥٠ : النفى
، وهذا المعنى فاسد فى نفسه على وجه الحصر ؛ لأن المعنى حينئذ أنا اختصصت بسلب
الرؤية المتعلقة بكل
الصفحه ٤٩٠ :
للتعجب أن السؤال عن الحادى أى : عن السبب فى عدم الرؤية يستلزم الجهل بذلك
السبب ، والجهل بسبب عدم
الصفحه ٤٦ : (١٣)
أى : أن يكون
ذو رؤية ، وذو سمع ، فيدرك محاسنه وأخباره الظاهرة الدالّة على استحقاقه
الصفحه ٨٤ :
الرؤية ووصف السائلين بالكثرة والفضل والذكاء تأكيد موجب الامتثال حيث كان
السؤال ممن هو بهذا الوصف
الصفحه ١٨٠ : : سرتنى رؤيتك) فإن الرؤية لا تتصف حقيقة
بجعل المتكلم موصوفا بالسرور ، وإنما يتصف بذلك الجعل الله تعالى
الصفحه ٢٤٨ : إليه بسلب الرؤية المتعلقة بجميع الأفراد يقتضى أن ثم من
الصفحه ٢٤٩ : الغير البعض ، نعم لو تعلقت الرؤية بالكل المجموعى لم ينقض نفيها المختص
إلا ثبوت المجموع لصيرورته كالفرد
الصفحه ٢٥٧ : عن الحذر ، كما ذكرنا ، وهو ظاهر هذا إذا أريد هريرة مخصوصة ،
وهى هريرة تكون عند رؤية الكلب ما يعاديه
الصفحه ٣٤٩ : (وَلَوْ تَرى)(٢) يا محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أو يا من تمكن منه الرؤية بناء على أن الخطاب حول
لغير معين
الصفحه ٣٥١ : ) مع أن الأصل دخلولها على
الماضى ، إما لما ذكر ، وإما لاستحضار صورة رؤية الكافرين موقوفين على النار