الصفحه ١٩٣ : مراعاته واستحضاره ، فقد يكون الخطاب مع من لا يعده عابثا ، والموجب للحذف
وقوع نفس الاحتراز لا إمكانه.
(أو
الصفحه ٢٠٧ : الخارج ، وبيان تحقيق وقوعه فى نفس الأمر لكون ما كان
الإيماء به كالدليل عليه وذلك نحو قوله :
إن
الصفحه ٢٢٧ : بالصبر حتى يأتى الفتح ، ثم وصف الأنبياء بما هم عليه
فى نفس الأمر من الكثرة ، وظهور الآيات للإشارة إلى أن
الصفحه ٢٣٣ : أن المتكلم تجوز أى : تكلم بالمجاز ،
فيقول المتكلم مثلا : قطع اللص الأمير الأمير أو نفسه أو عينه لئلا
الصفحه ٢٤٥ : ؛ لأن الغرض مما فيه الاستفهام
نفس المستفهم عنه فما دل عليه فهو بالتقدم أحق ، وأما كونه فعلا فتعليل
الصفحه ٢٧٩ : المراد
منه فإذا جاء بعد الانتظار ، والتشوق كان أوقع فى النفس ، وذلك ؛ لأن حصول العلم
بعد التشويق فيه لذة
الصفحه ٢٨٢ : باب المسند إليه لادعاء
كمال الظهور عند السامع ، أو المتكلم ، ولو لم يكن ظاهرا فى نفسه ، ومنه قول
الصفحه ٢٨٨ : التعبير عن معنى بعد التعبير عن ذلك المعنى نفسه (ب)
طريق (آخر منها) أى : من تلك الطرق الثلاثة كأن يعبر عنه
الصفحه ٢٩٧ : تنبيها على أن الأولى بحالهم أن
يكون عندهم هذا الغرض ، وهذه الفائدة لا أن يسألوا عن السبب فى نفس الأمر
الصفحه ٣٢٧ : هو عدم الإقبال عليهم بالتكليف ، وإهمالهم منه لا نفسه ـ كما لا يخفى ـ ويحتمل
أن يكون حالا ، أى
الصفحه ٣٣٦ : ، وفوت عنى سكنى وطنى ، وتولاه غيرى فلتطب نفس ذلك الساكن
وليتنعم بالا ، وجواب الشرط محذوف ، أى : فلا لوم
الصفحه ٣٤٧ : الثبوت فى الجملتين فيه ضرب من
استلزام الشيء نفسه باعتبار نفى جملة الشرط ، ولا يتم باعتبار الجملة الجزائية
الصفحه ٣٦٥ : يصح أن يراد الجملة الظرفية
، إذ يلزم حينئذ من إضافتها للضمير إضافة الشيء إلى نفسه ، ولا يصح إلا بتكلف
الصفحه ٣٦٧ :
الجملى المسوق لتفصيله ؛ ليكون التفصيل أوقع فى النفس ، فلذكر الأهمية
فائدة ، ويصح أن يراد الثانى
الصفحه ٣٨١ : ؛ لأنه كما صح أن يجعل كناية عن نفسه متعلقا بمفعول خاص
كما يأتى يصح أن يجعل كناية عن عمومه فى نفسه من غير