الصفحه ٥٧٤ : لا نفس التصور ، وذلك يقتضى أن الجملتين يكفى فى
الجامع بينهما الاتحاد فى واحد من هذه الأشياء ؛ لأن
الصفحه ٦٣٧ : منه فيكثر بها معناه.
ولكن إنما يكون
من إيجاز القصر إذا قدر أن المعنى أن لكم فى نفس القتل بالقتل عند
الصفحه ٦٥١ :
والكلام الذى وقع به اللوم وهو قولهن (امْرَأَتُ الْعَزِيزِ
تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ قَدْ
الصفحه ٤٩ : صلة (يكتم) ؛ فلا يفهم أنه منهم.
أو بالتناسب ؛
كرعاية الفاصلة ؛ نحو : (فَأَوْجَسَ فِي
نَفْسِهِ
الصفحه ٥٨ : .
(٣) أى أو طلب الترك
كما هو مذهب البعض ، فإنهم قد اختلفوا فى أن مقتضى النهى كف النفس عن الفعل
بالاشتغال
الصفحه ٨٣ : يستحسن ، فأضمر التشبيه فى النفس استعارة بالكناية ثم أضاف إليها
السماحة استعارة تخييلية (ووشحته) أى زينت
الصفحه ٨٤ : التشبيه فى النفس استعارة بالكناية ، وذكر تقليب
الأحداق تخييلا ؛ لأن تقليب الحدقة من لوازم المشبه به
الصفحه ٨٦ : التشبيه فى النفس استعارة بالكناية ، وذكر نضوب
الماء تخييل (فصار) عند متعاطيه (جدالا) أى : اختلافا ولغطا
الصفحه ٨٩ :
حياة الجسم ثم استعمل فى نفس العقل بناء على أنه نفس العلم مجازا مرسلا ،
ثم صار حقيقة عرفية ، ويتوجه
الصفحه ١١٧ : لكل مشهور معروف ؛
لاستلزام الغرة للظهور والشهرة بين ما ليس كذلك. (كريم الجرشى) أى : كريم النفس. (شريف
الصفحه ١٢٣ : والزمان على تقدير
تسليم هذا إنما يأتون بخلاف المراد فى نفس الأمر لا بخلافه فى الظاهر ، ولهذا قيل
: إن هذا
الصفحه ١٤٢ : ، لكن لما كانت الدلالة وضعية أمكن تخلفها بأن لا تكون كذلك فيما بين
المعنيين فى نفس الأمر ، فيكون الكلام
الصفحه ١٤٣ :
وهو حصول النسبة فى الخارج فلا تعدد للنسبة فلا يطابق ، إذ لا يطابق الشيء
نفسه ؛ لأن ما فى الخارج
الصفحه ١٥٠ : الاعتقاد ، فإن من
اعتقد أن ما فهم من الكلام صحيح وهو كون مدلوله كذلك فى نفس الأمر ، فقد طابق
مفهوم الكلام
الصفحه ١٨٥ : يراد بالفاعل هنا المعنوى ، ويلزم فيه حينئذ تحقق إضافة
الشيء إلى نفسه ، ومن لزوم الاستخدام إن كان التجوز