الصفحه ١٢٩ :
خلافه بدلا عن الوصل كما قال فيما قبله ؛ لأن الوصل نفس الخلاف ، وهو أوضح
منه ؛ ولأنه أيضا أخصر منه
الصفحه ١٤٦ : الطرفين فى (الواقع) وما فى نفس
الأمر ، وذلك أنك إن قطعت النظر عما يفهم من اللفظ من النسبة الحكمية ، فإنك
الصفحه ١٦٦ : المقصودة للشاعر ، وهى كونها لكثرة وقوع الإقبال
والإدبار منها صارت نفس كل منهما ، وهذا النوع من المجاز
الصفحه ١٨٤ : هو زيد الصائم بنفسه ، وزيد المذكور وهو
معاد الضمير ، وفى ذلك إضافة الشيء إلى نفسه وحمله على أنه من
الصفحه ٢٢٩ : بالوصف الذى هو النعت ، وليس المراد نفس الوصف الذى هو
النعت إذ لا يناسب التعليل الآتى بعد ؛ لأن المعلل فعل
الصفحه ٢٧٥ :
السلب لم يطابق ما فى نفس الأمر ، وهذا الإشكال لا يرد على مذهب من يجوز
الخلف فى القول الذى ليس من
الصفحه ٣٤٢ : بنسبتهم إلى الباطل) ؛ لأن
الإنكار على نفسه صراحة ولو فهم منه بالقرينة إرادة الغير (ويعين) معطوف على قوله
الصفحه ٣٦٢ : يكون
مبتدأ ، فإذا جاء بعده ما يصلح أن يسند إلى ذلك المبتدأ صرفه ذلك المبتدأ إلى نفسه
من حيث اقتضاؤه ما
الصفحه ٣٧٨ : ولا تعلقه
بالمفعول العام أو الخاص كما تقدم (كناية عن نفسه) أى عن نفس ذلك الفعل حال كونه (متعلقا
بمفعول
الصفحه ٤٢٥ : بالمحل للإشارة إلى أن العموم
باعتبار التحقق فى محل لا باعتبار نفس حقيقة قصر التعيين ؛ لأنها مباينة لكل من
الصفحه ٤٦٣ : حال تركبها مع لا ، وهل فى حال تركبها مع لا هى
نفس هلا فقد أخذ الشيء من نفسه ، وهكذا البواقى ، ولكن
الصفحه ٤٨٩ : ، فلما لم يبصره
تعجب من حال نفسه ، وعدم رؤيته ، والمتعجب منه فى الحقيقة غيبته من غير إذن ،
وإنما لم يحمل
الصفحه ٥٠٨ : ء ، فإن الاستعلاء ـ كما تقدم : ـ هو عد الآمر نفسه عاليا بكون الطلب
الصادر منه على وجه الغلظة ، كما هو شأن
الصفحه ٥٤٦ :
عنه بالمصدر فقيل : «هو هدى» ولم يقل «هو هاد» كما يقال : «رجل عدل» مبالغة
فى العدل حتى كأنه نفس
الصفحه ٥٧٣ : الدماغ وتحكم بين تلك الصورة المتأدية إليها كالحكم بأن هذا
الأصفر هو نفس هذا الحلو مثلا ، ويعنون بالصور ما