الصفحه ٣٨٤ : يتعلق الغرض به لما فيه من
كون المبين بعد إبهامه يقع فى النفس لأن النفس تنتظره حيث أشعر به إجمالا ، فإذا
الصفحه ٥٨٨ :
التأمل ضعيف ؛ لأن الجامع ليس هو نفس الضدين ، كما لا يخفى وقد أجاب عنه
بما ظهر به عدم وروده وهو ما
الصفحه ٦٣٦ : نفس التركيب إلا
بقرينة خارجية فيكون حذفه إيجازا للحاجة إليه فى المعنى وقد تقدمت الإشارة لهذا
المعنى
الصفحه ١٠١ :
على الجارحة أقرب إلى الفهم.
والتمشية
الثانية : أن يكون قد شبه ما وقع به الإعجاز أو نفس الإعجاز ، بنا
الصفحه ١٨٧ : بادعاء السبعية لها ، وليس المراد بالمنية السبع
الحقيقى قطعا ، بل المراد نفس المنية إلا أنه ادعى دخولها
الصفحه ٢٠٦ : نفس الموصول ، أو صلته لما فيه من
الإيماء إلى جنس الخبر الدال على التعظيم ، كما فى تعظيم شعيب فإنه لو
الصفحه ٣٤١ : تعبدون الذى فطركم فالمراد الإنكار على
المخاطبين بطريق التعريض لا إنكار المتكلم على نفسه ، وإنما قلنا إن
الصفحه ٣٦٣ : بعد التنبيه عليه والتقدمة ، فإن ذلك الإعلام بعد التنبيه يجرى مجرى تأكيد نفس
الإعلام صراحة بتكراره فى
الصفحه ٣٨٦ :
به النفس ، وقد يجاب عن هذا بأنه مذكور على التنازع ، فإن أعملنا فيه فعل
الشرط فظاهر ، وإن أعملنا
الصفحه ٤٢٣ : الوصفين ثم لو روعى عدم
التنافى فى نفس الأمر ليتأتى مطابقة اعتقاد المشاركة لزم أن يشترط ـ أيضا ـ عدم
الصفحه ٥٧٩ : والتضايف عقليا لأن العقل
يدرك الأمور على حقائقها ويثبتها على مقتضاها ، والجمع بهذه محقق فى نفس الأمر لا
الصفحه ٦٤٣ :
وهذان المعنيان
أعنى كونه لا يحيط به الوصف وكون نفس السامع تذهب فيه كل مذهب فتتحير مفهومهما
مختلف
الصفحه ٦٥٣ : بعد إبهامه (فى النفس) أى :
فى نفس السامع (فضل تمكن) وذلك عند اقتضاء المقام ذلك التمكن ، لكون المعنى
الصفحه ٦١ : ـ السامع قبل التأمّل : أنّه ممّا يرمى به جزافا ؛
فأتبعه نفيا لذلك التوهّم ؛ فوزانه وزان «نفسه» فى : «جاءنى
الصفحه ٦٢ : أُبَرِّئُ
نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ)(٣) ؛ كأنه قيل :
هل النفس
أمّارة بالسوء؟ وهذا