الصفحه ٢٤١ : العطف بها ترتيب وهمى بحسب استحقاق الاتصاف باعتبار
القوة أو الضعف لا بحسب ما فى نفس الأمر ، فيجوز
الصفحه ٢٤٦ : ، ويزداد
المهتدى فيه هدى ، ولكونه أمرا عجيبا فى نفسه تفزع النفوس إلى التهمم بتصوره
والإيقاف عليه والمراد
الصفحه ٢٤٩ : إن عاما فعام وإن خاصا فخاص ، لكن هذه المادة غير
صحيحة فى نفسها ، وهو أن يكون ثم من رأى كل أحد
الصفحه ٢٥٠ : النفى
، وهذا المعنى فاسد فى نفسه على وجه الحصر ؛ لأن المعنى حينئذ أنا اختصصت بسلب
الرؤية المتعلقة بكل
الصفحه ٢٨٠ : العلوم أتقنها ، وعبر عن الإتقان بالنحر الذى
فيه إزهاق النفس ، وتطهير المنحور من الفضلات ؛ لأن اتقان العلم
الصفحه ٢٨٣ : عن غيرها وظفرت به هى واضحا
مع بعده فى نفسه عن غيرها ، وإنما صح ترتيب قتله على إظهار العلة مع جزم
الصفحه ٢٩٠ : لكم لا تعبدون الذى فطركم أى : خلقكم فنسب
إنكار ترك العبادة إلى نفسه تعريضا بالمخاطبين ، وإشارة إلى أنه
الصفحه ٢٩١ : ، والكاف ضمير الخطاب ، وأراد به نفسه
، وفيه التفات على مذهب السكاكى ؛ لأن المقام للتكلم ، والأصل أن يقال
الصفحه ٢٩٣ : لما علم من ولوع النفس بكل
جديد ، وتلذذها بكل طرى ، وهذا الوجه عام فى كل التفات وهو ظاهر على مذهب
الصفحه ٢٩٥ :
لا يقصد تنبيها على أنه ينبغى أن تكون القراءة على الوجه المخصوص ، ولا يطلب منه
ذلك بل المطلوب منه نفس
الصفحه ٢٩٦ : أولى بالحال على تقدير التوجه لطلبه ،
أو غيره ، ولا يكون فى نفسه من جملة المهمات التى يتأكد طلبها ، ثم
الصفحه ٢٩٩ : حقيقة فيما تحقق فيه الحدث دخول
الزمان فى مفهومهما لأن الزمان لازم الحضور ، أو المضى عند التحقيق لا نفسه
الصفحه ٣٠٥ : ، وإلا جاز كونها نفس الخبر ، فإذا قيل مثلا إذا
زيد كان التقدير فى المكان زيد ويجعل بالباب
الصفحه ٣٠٧ : أضيق ، فلا يرد أن يقال المقدر واحد فى نفس الأمر فلا كثرة ؛ لأنا نقول
الاحتمال يكفى فى التوسعة والكثرة
الصفحه ٣٢١ : الربط بين المجيء
والإحسان فى نفس الأمر ؛ وذلك لأن الحكم المقيد بقيد