الصفحه ٩٢ : ، فأضمر التشبيه فى النفس استعارة
بالكناية وذكر الجناح تخييل ، ويحتمل غير ذلك (ماد سرادقات الأمن) الحاصل
الصفحه ٩٣ : لابس شريف من استمسك بأذياله بلغ المراد ونجا من كل
جائحة فى الاستغناء به ، فأضمر التشبيه فى النفس كناية
الصفحه ٩٧ :
تعرض للنفس الضرورى ، وأما نعمة العدل فلأن المخالطة الموقوف عليها بقاء
النوع الإنسانى عادة تؤدى عند
الصفحه ١٠٠ : جمالها بكشف أستارها ،
فأضمر التشبيه فى النفس استعارة بالكناية على ما سيجيئ تحقيقها إن شاء الله تعالى
الصفحه ١١٥ : مسلم ؛ لأن القرآن متفاوت فى نفسه فى البلاغة
والفصاحة ، فتحصل من هذا أن الغرابة المخلة بالفصاحة هى
الصفحه ١٢٠ : ء والهاء ، وأما نفس اجتماع الحاء والهاء بدون تكرار فلا يوجب ثقلا يخل
بالفصاحة ، فإنه قد وجد فى التنزيل
الصفحه ١٢١ : من المثل حى يقاربه
إيماء إلى أن المنفى مقاربه فى المماثلة ، لا المماثلة فى نفسها.
ففى هذا الكلام
من
الصفحه ١٢٧ : كيفية الكلام التى هى نفس التأكيد مثلا المناسبة لذلك
الحال ، والخطب في ذلك سهل ، وهذا المعنى الذي به
الصفحه ١٣٣ : )
الكائنة (فى المتكلم) هى (ملكة) أى كيفية راسخة فى النفس (يقتدر بها) أى : بتلك
الملكة (على تأليف كلام بليغ
الصفحه ١٤٠ : الكيفيات نفس المقتضى ، وبها
يحصل التطابق لزم ما ذكر. كذا قيل وفيه نظر ؛ لأنا كما جعلنا وجه اختلاف الكلامين
الصفحه ١٤١ : بالقيام ، فيكون الكلام كذبا فقد ظهر أن هذا الكلام له نسبة دل
على وقوعها خارجا ، وفى نفس الأمر نسبة أيضا أى
الصفحه ١٥١ : بأن يكون غير معتقدين صدقا ولا عدمه ، فيصح أن يكون الحاصل فى نفس
الأمر عندهم الصدق ؛ لأنا نقول : إنهم
الصفحه ١٥٣ : الألفاظ لا من عوارض معانيها ، والمراد بما يجرى مجرى الكلمة : ما يؤول
بها ولو كان جملة فى نفسه ، كقولنا
الصفحه ١٥٧ : ؟ (طالبا
له) أى : لذلك الحكم متشوقا لحاله فى نفس الأمر ، ولم يحترز بالطلب عن شيء ؛ لأن
الجارى طبعا أن
الصفحه ١٦٢ : لا وجودها فى نفس الأمر ولو غابت عن
علمه ؛ لأن ذلك لا يكفى فى التنزيل على ما سنقرره ، وما : واقعة على