الصفحه ٥٤٩ : ء
بشأنه (لنكتة) فيه ، وتلك النكتة (ككونه مطلوبا فى نفسه) ففى الحقيقة المراد
بالمقام الذى يقتضى الاعتناء هو
الصفحه ٦٢٩ : إلا ناعما
وعيش العقل ليس إلا نكدا ؛ لأن الأول يتنعم بما وجد لا يضيق على نفسه لشيء والثانى
يتأمل فى
الصفحه ٦٦٧ : مِتَّ فَهُمُ الْخالِدُونَ* كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ)(٢) فجملة (كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ
الصفحه ٦٦٨ : المتقدمة والمراد بالمنطوق هنا أن تشترك ألفاظ الجملتين فى مادة
واحدة ، ولو كانت النسبة فى نفسها مختلفة ، بأن
الصفحه ٦٨١ : يغايره نفس دفع الإيهام. فالنكتة فيه على هذا تكون
نفس دفع الإيهام وتكون غيره (ثم) القائلون بتعميم النكتة
الصفحه ١٥ : الدولة ، والجرشى : النفس. وصدره : مبارك الاسم أغر اللقب
(٣) لأن الكراهة فى
السمع هنا من قبيل الغرابة
الصفحه ٢٣ :
سيأتى.
ـ ألّا تصحّ
الإضافة فى نحو : «نهاره صائم» ؛ لبطلان إضافة الشيء إلى نفسه.
ـ وألّا يكون
الأمر
الصفحه ٢٥ : : (وَراوَدَتْهُ الَّتِي
هُوَ فِي بَيْتِها عَنْ نَفْسِهِ)(٢).
٤ ـ أو التفخيم
؛ نحو : (فَغَشِيَهُمْ مِنَ
الْيَمِّ
الصفحه ٣٧ : حاضر ، يجد من نفسه محرّكا
للإقبال عليه ، وكلما أجرى عليه صفة من تلك الصفات العظام ، قوى ذلك المحرّك إلى
الصفحه ٦٩ : ما بعده ، أو للدّلالة على أنه
شيء لا يحبط به الوصف ، أو لتذهب نفس السامع كلّ مذهب ممكن ، مثالهما
الصفحه ٧٠ : تعالى : (تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ)(٨) ، و «فى شأنه» حتى يشملهما ، والعادة دلت على الثاني ؛
لأن الحب
الصفحه ٧١ : ليتمكّن فى
النفس فضل تمكّن ، أو لتكمل لذّة العلم به ؛ نحو : (رَبِّ اشْرَحْ لِي
صَدْرِي)(١) ؛ فإنّ (اشْرَحْ
الصفحه ٧٧ : بادية الإياس لتضاعف أهوال على معاشره تشيب النواصى
، بشغل كل عن نفسه بكثرة ما يقاسى ، ولترادف فاقات كاسرة
الصفحه ٨٢ : التحقيق بشيء له حلاوة كالعسل فى استطابة النفوس
أضمر التشبيه فى النفس استعارة بالكناية ثم أضاف له الحلاوة
الصفحه ٩٠ :
المضاف ، وشبه الآمال بإنسان مجيب بعد الطلب فى حصول المراد فى الجملة فأضمر
التشبيه فى النفس كناية ، وذكر