الصفحه ٤٠٢ : وراء التخصيص الاهتمام ؛ لأنه يصير المعنى أن
التقديم يفيد الاهتمام بالتقديم ، وهو كإفادة الشيء نفسه
الصفحه ٤١٣ : أن العاقل لا يحيط بأوصاف نفسه لا سيما الباطنية والاعتبارية
فكيف بأوصاف غيره!
وقيل إن وجود
معناه
الصفحه ٤١٥ : كمال الصفة فى ذلك الموصوف فتنفى عن غيره على العموم وتثبت
له فقط دون ذلك الغير ، ولو كانت فى نفس الأمر
الصفحه ٤٢٤ :
فيه فلم يعترض عليه إلا بما تحقق إهماله له ، وهو التنافى فى نفس الأمر ؛
ولكن الصواب مع السكاكى
الصفحه ٤٣١ :
الشيء معنى شيء لا يقتضى كونه هو من كل وجه بخلاف كونه نفسه ولهذا يقال :
إن إنما ولو شاركت ما وإلا
الصفحه ٤٥٩ :
حينئذ فعل المتكلم لا الكلام نفسه ويظهر ذلك بتقسيمه إلى الطلب وغيره ثم تقسيم
الطلب إلى التمنى وغيره ، ثم
الصفحه ٤٦٢ : والترويح
على النفس ، والوجه المذكور أبلغ فى هذا الإظهار فإذا اقتضى المقام الأبلغية لأحد
هذين الوجهين مثلا
الصفحه ٤٦٤ : وكذا بابا ، فليس المراد أنى جعلت الأبواب جزءا من أجزاء
الكتاب ، بل جعلت الأبواب نفس أجزاء الكتاب لا مع
الصفحه ٤٧٩ : بالسلب لوجود الدوام للحركة ولما اعتبر في
المسئول في الأولى وجود نفس الشىء ، وفي الثانية وجود نفس شىء لشى
الصفحه ٤٩٣ : تقدم من أنه يلى المقرر به الهمزة ؛
لأن المقرر به فيها نفس النسبة ، إذ ليس المراد إظهار أن غير عيسى قال
الصفحه ٥١١ : اقتصر عليه صار المقصود منه نفس الكف من حيث إنه فعل لا
من حيث إنه كف عن فعل آخر ولو كان لازما له ولا يخرج
الصفحه ٥١٢ : فعل يحصل بشغل النفس بضد المنهى عنه ، ويستدعى
تقدم الشعور بالمكفوف عنه (أو) فى غير طلب (الترك) على وجه
الصفحه ٥١٣ : بعدها على الاستئناف ، ولو صح
كونه جوابا ، ثم الشرط المقدر إما نفس مضمون المذكور ، وإما لازمه ، وقد مثل
الصفحه ٥١٧ : لتنزيله
منزلة البعيد ، إما لاستبعاد الداعى نفسه عن حال المنادى كقولنا : يا الله ، مع
أنه أقرب إلينا من حبل
الصفحه ٥٤٤ : ) أى : مرتبة (نفسه) مع زيد (فى) قولك : (جاء
زيد نفسه) وهو التأكيد المعنوى ، والوزان مصدر وازنه يوازنه