الصفحه ١٣ : أستارها ، وكان القسم الثالث من «مفتاح
العلوم» الذى صنّفه الفاضل العلّامة أبو يعقوب يوسف السّكّاكى ـ أعظم
الصفحه ١٠٢ :
كلآلى عقد انفصم (وأتمها تحريرا) عطف على أحسن أى : لما كان نفع ذلك القسم
أعظم لكونه أحسن من تلك
الصفحه ٥٨٧ : كونه مدركا بالوهم بأن
يكون جزئيا غير محسوس ، بل يصح أن يكون عقليا بأن يكون كليا مثلا أو خياليا بأن
يكون
الصفحه ١٥٥ : :
(وقد ينزل
العالم) أى : وقد ينزل المتكلم مخاطبة العالم (بهما) أى : بفائدة الخبر التى هى
مدلوله
الصفحه ٨٥ : الكتاب يقال : أضرب عن كذا بمعنى أعرض
عنه (صفحا) أى إعراضا ، فيكون مفعولا مطلقا أو معرضا على أنه حال مؤكدة
الصفحه ٦٥ : : (وَما لَنا لا نُؤْمِنُ
بِاللهِ)(٥) ؛ لدلالته على المقارنة ؛ لكونه مضارعا ، دون الحصول ؛
لكونه منفيّا
الصفحه ٢٦٧ : مستلزم للنفى عن الجملة وقد علم
فيما مر أن المهملة حاصلها ثبوت السلب لما صدق عليه الموضوع الموجود ؛ لأن
الصفحه ٦٦٢ : الوجه فى المشبه به ليجر ذلك إلى عظمته فى المشبه وإليه أشار بقوله (و) ك (تحقيق
التشبيه) أى : بيان أن وجه
الصفحه ١٩٥ : ، ولا شك أن منشأ التعجب مقاومة الأسد ، لكن فى ذكر المسند إليه إظهار
للتعجب منه ، وكتعيين الذى قصد
الصفحه ٥٧٧ :
يصيران متحدين إن كان المجرد مشتركا ، أما إن انتزع من هذا كل ومن هذا آخر
لم يرتفع التعدد كأن ينتزع
الصفحه ٦ :
هذا ، وقد كانت خطتنا في تحقيق هذا السفر الجليل كالتالي :
١ ـ اعتمدت في
تحقيق هذا الكتاب على
الصفحه ٤٧٩ :
هذا التركيب إلا من البليغ ؛ لأنه هو الذي يتأتى له مراعاة الاعتبارات ،
وإفادة اللطائف بالعبارات
الصفحه ١٤٣ :
النسبة بين الموضوع والمحمول من الاعتبارات التى لا وجود لها خارجا فيجب أن تعلم
أن ذلك لا ينافيه ؛ لأن
الصفحه ٩٣ : كالسرادق فى الالتجاء إليها. (وأدام رواء) حسن منظر أو
عذب. (نعيم الآمال) أى : تنعم أرباب الآمال الكائن (من
الصفحه ٢٢٥ : ء إلى أن هذا الأمر
لا يعرف لبلوغه الدرجة العليا فى الرفعة أو فى الدقة فمن شأنه أن ينكر ، ولا يعرف
لكونه