الصفحه ٢٠٠ : واجب الوجود الخالق للعالم من غير أن يكون مفهومه هذه الأوصاف ؛ بل مدلوله
هوية الواجب الأعظم وحقيقة الملك
الصفحه ٤٣ : التفاؤل ، أو إظهار الرغبة فى وقوعه ؛ نحو : «إن ظفرت بحسن
العاقبة فهو المرام» ؛ فإنّ الطالب إذا عظمت رغبته
الصفحه ٥٥٠ : الأولى ـ أن يقدر الكلام جمعت بين متنافيين : جمعت بين كيف سرنى ،
ونقر من مزمار» فافهم.
ثم مثل لأحد
الصفحه ٢٧١ : ، وهذا القائل بين بما ذكر
من ورود موضوعها فى سياق النفى عمومها ، ومتى وجد ما أفاد العموم ، ولو قرينة حال
الصفحه ٢٣ : أو الخبر ، والخبر هو : كل ما يصلح أن يخبر به كخبر
المبتدأ.
والمسند إليه : هو موضوع الكلام أو
الصفحه ٢٣٤ : فذكر ليتحقق أن المراد به معناه الحقيقى صح
أن يكون الإسناد إليه مجازا لكونه سببا فى مجيء الغير ، ولكن
الصفحه ٤٠٢ : متلازمان معللان بعلة
الحاجة ؛ لأن الحاجة إنما هى إلى التقديم ، واهتم به لكونه محتاجا إليه ، وهذا
المعنى يعم
الصفحه ٦٤٢ : منعها : ليت لى مالا أنفقه. أى : إن أرزقه أنفقه ، وفى الاستفهام : أين
بيتك أزرك؟ أى : إن تعرفنيه أزرك
الصفحه ٣٠٩ :
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ)(٢) إلى قوله تعالى : (قُلِ اللهُ
يُنَجِّيكُمْ مِنْها) اللهم إلا أن يقال وقوع الأول
الصفحه ٤٣٣ : المغاير المنفى مغايرا لما فيه
من المشاركة فى قصر الأفراد بناء على أنها تستعمل له أو مغايرا لكونه نقيض
الصفحه ٦٧٨ :
ومن هنا علم أن
الكلام الذى يختمه الإيغال لا بد أن يرتبط بما بعده ارتباط كلامى الاعتراض ، ويشمل
بعض
الصفحه ٢٢٢ : لما قبله لاقتضائه بقاء معنى الوحدة واقتضاء الأول سلبها
فكان الأولى أن يقول : أو لأنه إلخ بأو التى هى
الصفحه ٢٨٩ : وقع الالتفات قبله فى قوله تعالى (إِيَّاكَ نَعْبُدُ) فجرى ما بعده على ما يرتقبه السامع ، لكونه على
الصفحه ١١٩ : التأخير لكونه مفعولا وقبل
ذكر معناه ، ومع ذلك فليس فى حكم المذكور ، فهذا التأليف ضعيف يخل بالفصاحة ، وأما
الصفحه ٥٥٨ : الضلال تهيم بقوله (ويحتمل الاستئناف) يعنى أن قوله : «أراها» يحتمل أن
يكون غير استئناف بأن يقصد الإخبار