الصفحه ٦٤٧ : التكذيب الذى
هو مضمون الشرط هنا ، وإنما هو نائب عن الجواب لدلالته عليه لكونه سببا فى متعلق
مضمون الجواب أى
الصفحه ٢٦٤ : الكناية ، وأول الكلام يدل على أن
الاعتبار الثانى ليس فيه كناية وآخره يحقق التعريض الذى هو من الكناية
الصفحه ٢٥٦ : استتاره فى جاء كما أن الذين ظلموا على ذلك
القول بدل من الضمير فى أسروا ، وهو فاعل معنى لكونه بدلا من
الصفحه ١٦٨ : الذى أصله أن يكون بالكاف ، فيكون هذا مجازا لا
استعارة على ما سيجيء ، بل المراد أن ذلك هو المعتبر فى
الصفحه ٣٤٢ : الإكرام ، وفهم أن المجيء لم يقع فيلزم حيث كان المجيء شرطا ، وانتفى انتفاء
المشروط الذى هو الجزاء ، ولهذا
الصفحه ٤٤٤ : ) ، وهو إنما فإن أصله يستعمل
فى الحكم الذى أصله أن يعلمه المخاطب ، ولا ينكره ، والمراد بعلمه أن يكون
الصفحه ١٣٣ : (و) علم
أيضا (أن البلاغة) فى الكلام (مرجعها) أى رجوعها (إلى) وجود (الاحتراز عن الخطأ)
الذى يكون (فى تأدية
الصفحه ٣١٠ : مقتضاه.
(و) فضله أيضا
على غيره حاصل (بوقوع نحو يزيد) الذى هو نائب الفاعل (غير فضلة) لكونه ركنا أسند
الصفحه ٦١٠ : الركوب من زمن التكلم الذى هو مفاد قد والجواب عن ذلك كما تقدم ، وهو الذى فى
المطول بأن المراد أن المضى
الصفحه ٤٠٦ : من
الناس أنه يكفى أن يقال قدم للعناية ، ولكونه أهم من غير أن يذكر من أين كانت تلك
العناية وبم كان أهم
الصفحه ٤٧٨ : كان) هذا القول وهو : أفأنتم
شاكرون (للثبوت) أيضا لكونه جملة اسمية ، وإنما كان أدل من هذا القول الذي
الصفحه ١٠٠ : لمقتضى الحال ، ونظم
القرآن أسلوبه الخاص المقتضى لتناسب دلالة كلمه إفرادا وتركيبا ؛ لكونه فى غاية
المطابقة
الصفحه ٤١٥ : غير زيد الذى
تضمنه هذا الحصر ليس كذلك فى نفس الأمر ، وإنما نسب ذلك النفى إلى الغير لكونه
بمنزلة المتصف
الصفحه ٥٦٤ :
(منه) أى : من الاستئناف الذى نحن بصدده (ما) أى : استئناف (يأتى) أى يجيء (بإعادة)
أى مع إعادة (اسم
الصفحه ٢٥٢ : الماصدقات سواء قلنا إنه موضوع للحقيقة ، أو
لفرد مبهم منها الجنسية ، والعدد فإن كان مفردا ففيه الجنسية