الصفحه ٤٢٠ :
(فكل منهما) أى
: يفهم من استعمال أو النوعية فى هذا التعريف الذى خصصناه كما تقدم بالإضافى أن كل
قسم
الصفحه ٣٨ : الأشهب أى الذى غلب بياضه حتى ذهب سواده ، ومراد الحجاج إنما هو القيد ، فنبه
القبعثرى على أن الحمل على
الصفحه ٣٩١ :
الضمير عليه من الثانى فلما أن أخر وأعمل فيه الثانى صار كالمحذوف حكما
فحذف ضميره ، وقد وقع عكس هذا
الصفحه ٤٠٥ : باسم ربك متعلقا باقرأ
الثانى أن يكون الأول متعديا للقرآن أى : اقرأ القرآن الذى ينزل عليك. كذا قيل
الصفحه ٤٩٠ :
للتعجب أن السؤال عن الحادى أى : عن السبب فى عدم الرؤية يستلزم الجهل بذلك
السبب ، والجهل بسبب عدم
الصفحه ٥٥٢ :
قوله «ارحل» من أنه لم يوضع لذلك ، وكذا لا تقيمن ، وإنما وضع للنهى عن
الإقامة لكن يكون مع قصد
الصفحه ١١٧ : : تكأكأتم عليّ تكأكؤكم على
ذى جنة افرنقعوا عنى.
أى : اجتمعتم
عليّ اجتماعكم على المجنون ، تفرقوا عنى
الصفحه ٢٨٥ : معاملة للوصل معاملة الوقف ، ومقتضى الظاهر أن يقال أنا
أتيتك عاصيا ونحوه وعدل إلى الظاهر الذى هو لفظ العبد
الصفحه ٤٧٠ : من أن الاستفهام الذى ذكروا أنه يراد به التصور هنا
لا يخلو عن مراعاة التصديق المخصوص ، ولهذا صح إطلاق
الصفحه ٦١٢ :
المنفى (و) أما عدم إفادته ذلك بالاستصحاب كما يفيده النفى ف (تحقيقه) أى : بيانه (أن
استمرار العدم) الذى هو
الصفحه ٤٣٩ : الذى أثبت له القيام وهو زيد ولم تنص على
الذى نفى عنه وهو عمرو مثلا ، وفى قصره ما زيد إلا قائم فقد نصصت
الصفحه ٤٧١ : يقتضى غالبا (حصول التصديق) أى أن المتكلم
حصل له تصديق (بنفس) وقوع (الفعل) الذى هو الضرب ، وإنما سأل عن
الصفحه ٩١ :
ذلك فى بابه إن شاء الله تعالى ، وإضافته إلى (المآرب) إيماء إلى وجه الشبه
، وهذا الكلام مقتبس من
الصفحه ١١٢ : شرطه وجود الحكم فى الأصل ، والحكم
الذى هو صحة وصف الشيء بما ليس وصفا لجزئه ، لم يوجد فى الكلام العربى
الصفحه ٣٢٨ : : بالشرط (على المتصف به) ظاهر العبارة أن الذى صدق عليه بالتحقق
أنه غير متصف غلب على الذى صدق عليه أنه متصف