الصفحه ٣٥١ : أن الكفار تدهشهم أحوال يوم القيامة فلا يفيقون إلا
قليلا فإذا أفاقوا تمنوا أن يكونوا مسلمين ، وقيل هى
الصفحه ٣٨٤ : معناه الذى هو مضمون الجواب
واقعا فى النفس ، وذلك أن القضية الشرطية أريد فيها تأكيد اللازم فى ذهن السامع
الصفحه ٤٤٣ : التقديم فلم يذكروا فيه هل يجوز أن يقال مثلا مستجيب الذى يسمع لا غير السامع
أم لا ؛ فانظره ؛ وقال (عبد
الصفحه ٤٦٢ : التحسر والتحزن على نفى الشيء الذى لا يطمع فيه الآن ولا
فى المستقبل يستلزم كون الموصوف بذلك يتمنى ما فات
الصفحه ٤٨٩ :
فيجوز أن يستفهم الإنسان عنها ، كأن يقال : ما بالى أوذى دون سائر المسلمين ، أى :
ما السبب الذى صار متعلقا
الصفحه ٥٧٨ :
فجعلوا الوجه الذى يقع به التشابه والتماثل فيه خاصا لا يكفى فيه المطلق العام
، فإذا قيل زيد كعمرو
الصفحه ٦١٤ :
الترك فى الجملة الاسمية (لعكس) أى : لأجل أنها تحقق فيها عكس (ما مر فى)
الفعل (الماضى المثبت) والذى
الصفحه ٣٣٨ : إن يردن فعبر بالمضى ؛ لإظهار الرغبة فى إرادتهن
التحصن وهذا ولو كان مقتضى اللزوم بينهما ـ الذى هو كثرة
الصفحه ٣٤١ : تعبدون الذى فطركم فالمراد الإنكار على
المخاطبين بطريق التعريض لا إنكار المتكلم على نفسه ، وإنما قلنا إن
الصفحه ٤٥٧ : ، ويحتمل أن يكون خارجا
عن هذا الكلام ، فيكون وجه الإفادة فيه أن الكلام الذى هو متحقق فيه نفى شيء ،
وإثبات
الصفحه ٥٩٣ : استعارة تحقيقية هذا هو الذى ينبغى أن يراعى فى
أصل هذا اللفظ ، ولكن استعمل هنا فى متعلق ذلك الذكر ، وهو
الصفحه ١٢٠ : (و) ذلك (كقوله : كريم متى أمدحه أمدحه والورى) (١) أى الخلائق (معى) أى إذا مدحته ، مدحته والحال أن الورى
الصفحه ١٧٩ :
الاستفهام الذى هو على وجه التهكم من الكافرين ليس المراد منه أن الصلاة هل
هى الآمرة أم لا؟ بل
الصفحه ٢٢٧ :
من آيته ؛ لأن المراد هذا الذى فعل معك من الإنكار ، وعدم التصديق شأن
الكفرة مع الأنبياء فتأس بهم
الصفحه ٣١٥ : : الذى هو زمان قبل زمانك الذى أنت فيه ، والاستقبال : وهو زمان من شأنه أن
يرتقب حصوله بعد زمانك ، والحال