الصفحه ٤٤٦ : سيد الوجود هو
الرزء الأكبر والهول الأخطر الذى يكاد أن تزلزل قواعد التكليف بهوله ، ويسقط بناء
ضبط
الصفحه ٤٨٢ : وجود المعنى بعد حده بالحد الاسمى ، كما تقدم أن أول ما
يوضع فى التعليم الحدود الاسمية ، ثم يبرهن على
الصفحه ٢٣٢ :
الاستعمال وهو الذى فيه عموم لا خصوص فإذا كان اللفظ قد يستعمل عرفا فى
معنى جاز أن يوصف بوصف لبيان
الصفحه ٢٢٩ :
والبعضية فى إفادة التعظيم من طريق الإبهام ، ويصح أن يفيده أحدهما
بملابسته واستلزامه للآخر وذلك
الصفحه ١٨٢ : له بتأول (السكاكى) وجعل
الإسناد فى أمثلته حقيقيّا ، وذلك أنه قال : الذى عندى نظمه فى سلك الاستعارة
الصفحه ٢٨٠ :
ثم أشار إلى
عكس ما تقدم فقال : (وقد يعكس) ما تقدم ، وهو وضع المضمر موضع المظهر وعكسه هو أن
يوضع
الصفحه ٤٨٧ : الإشكال فى السؤال عن زمان وقوع اليوم
الذى هو من أسماء الزمان ؛ لأنه يجوز أن يعتبر الوقت بوقوع مخصوص ، كما
الصفحه ٤٤٩ :
لفظا ومعنى تأمل.
(وقد ينزل)
الحكم (المجهول) أى : الذى من شأنه أن ينكر ويجهل (منزلة) الحكم (المعلوم
الصفحه ١٨١ : فى
الإسناد الذى لا حقيقة له ، فبين أن له حقيقة خفيت على الشيخ وهى ما بين من أن
الإسناد فى الأصل لله
الصفحه ٢٩٦ :
الحديد (مثل الأمير يحمل على الأدهم والأشهب) هذا قول القبعثرى كما أن ما
قبله قول الحجاج فالقبعثرى
الصفحه ٥١٣ : ، فهى من استعمال ما للأخص الذى هو طلب الكف استعلاء
فى الأعم الذى هو مطلق الطلب. (وهذه الأربعة) يعنى
الصفحه ٦٣٩ :
يفيده من النوعية بناء على أن التنوين فى الحياة يصح فيه التعظيم والنوعية ، ثم
بين معنى النوعية بقوله (أى
الصفحه ٦٨٠ :
النسل هو الذى يطلب الإتيان منه شرعا لتلك الحكمة ، فلزم من هذا الكلام
فأتوهن من مكان الحرث وهو أن
الصفحه ٣٨٠ : الدلالة على الحقيقة المعرفة
باللام صح فيها اعتبار العموم لما فيه بحسب الظاهر من إيهام أن الحمل على فرد دون
الصفحه ٩٩ : الاسمية ، والفاء مقام
الملزوم الذى هو المبتدأ ، والشرط وهو مهما. ويحتمل أن يراعى فى معنى الشرطية
الفعل