الصفحه ٢٢ : )(٤) ، (وَأَخْرَجَتِ
الْأَرْضُ أَثْقالَها)(٥).
(١٧٨) وهو غير
مختصّ بالخبر ، بل يجرى فى الإنشاء ؛ نحو (يا هامانُ ابْنِ
الصفحه ٥٤٦ : معنى) قوله تعالى (ذلك الكتاب)
بناء على أنه جملة مستقلة ؛ (لأن معناه) أى : ذلك الكتاب (كما مر) أى : كما
الصفحه ٧١ : الجمع بين المتنافيين.
(٦٥٧) ومنه التوشيع (٢) ، وهو : أن يؤتى فى عجز الكلام بمثّنى مفسّر باثنين
الصفحه ١٠٥ :
الفهم. وصعوبة الفهم مما يوجب منافرة الكتاب فيترك تعاطيه وتداوله. وقد وصف
المصنف كتابه بأنه مهذب
الصفحه ٤٢٩ : : (ما زيد إلا شاعر) أى : لا كاتب فهو لقصر الأفراد لعدم تنافى الشعر
والكتابة ، (و) قلبا : (ما زيد إلا
الصفحه ٥٥ : ب (ما) عن الجنس ؛ تقول : ما عندك؟ ، أى : أى أجناس الأشياء عندك؟
وجوابه : كتاب
ونحوه ، أو عن الوصف
الصفحه ٨٨ : العطش (ف) لما رأيت ازدياد شغفهم رحمتهم
ف (انتصبت) أى : قمت وانتدبت (لشرح الكتاب) شرحا كائنا (على وفق
الصفحه ١١ :
الفن الأول
علم المعانى
من كتاب التلخيص
فى علوم البلاغة
للخطيب القزوينى
وبعده
شرح مواهب
الصفحه ٧٥ :
شرح مواهب الفتاح
لابن يعقوب المغربى
على كتاب التلخيص
الفن الأول
علم المعانى
الصفحه ٦٠٢ : البحث ؛ لأنه يستفاد منه أن
الحال الذى يدل عليها المضارع وتفيد مقارنة معناه له هو زمان التكلم وحقيقته
الصفحه ٤٩٥ : المخاطب بصدد أن يوقعه ، فيكون المعنى أنه (لا ينبغى أن
يكون) هذا الأمر الذى أنت أيها المخاطب بصدد عمله
الصفحه ٢٨٦ : إليه ، فيكون التقدير إن نقل
الكلام عن الحكاية إلى الغيبة غير مختص بهذا القدر الذى هو نقل الكلام عن
الصفحه ١٧٦ :
ما هو منشأ المنافع والمحاسن ، إذ لا منفعة ولا حسن فى الموت ، وكذا الشباب
الذى هو المسند إليه معناه
الصفحه ٤٦٨ : المفعول أى الذى اختص بالمعرفة دون غيره بمعنى أنه يسأل عن
الذى يصدق عليه أنه
الصفحه ٢٣٦ : تفسير عطف البيان : هو
الذى يوضح متبوعه إلا أن يراد أن ذلك أصله.
الإبدال من المسند إليه وغرض ذلك