الصفحه ٥٣٩ : أن يقال لهذا الكلام جهتان وجود الإنشائية
والخبرية ، وهو كمال الانقطاع الموجب للفصل ، وهو المدعى فى
الصفحه ١٥٦ : الطاء) به حتى يكون من باب إلقاء الكلام لفائدة الخبر أو
للازمها ، تنزيلا للعالم بهما منزلة الجاهل ، بل
الصفحه ٥٢٠ : التحقق الطلب استعملت صيغة ذلك المسبب
فى ذلك السبب ، لعلاقة اللزوم فى الجملة (أو) أى : وإما أن يكون
الصفحه ٥٩٠ :
ثم إن العطف
بين الجملتين لا يقتضى تماثلهما فى الاسمية والفعلية كما يقتضى تماثلهما فى
الخبرية
الصفحه ٦٤٦ :
وأما على قول
من يجعل المخصوص مبتدأ والجملة قبله خبر فالكلام مما حذف فيه جزء الجملة (وإما
أكثر) أى
الصفحه ٤٥٢ :
(ثم القصر كما
يقع بين المبتدأ والخبر على ما مر) فى تعريف الجزأين ، وفى غير ذلك من طرق القصر (يقع
الصفحه ٥٦٥ :
فقوله : زعمتم
أن إخوتكم قريش مشعر بأن القائل لم يسلم له ما ادعى ، إذ الزعم كما ورد مطية الكذب
لكن
الصفحه ٥٨ : أَوْلِياءَ فَاللهُ هُوَ الْوَلِيُ)(١١) أى : إن أرادوا أولياء بحق.
(٥١٧) ومنها :
النداء ، وقد تستعمل صيغته
الصفحه ٥٩٢ :
يتحقق فيه الجامع عند السبك مما يصحح العطف عندهم حتى فى الجملتين اللتين
لفظ إحداهما خبر ولفظ الأخرى
الصفحه ٤٨٦ : كم ومميزها بفعل متعد ، فلو لم تدخل من على التمييز
لتوهم أنه مفعول للفعل ، وقد تقدم هذا فى كم الخبرية
الصفحه ٥٣٢ : هنا أن
يقال : الواو تفيد الاشتراك فى حصول مضمون الجملتين خارجا ، وهو أخص من مطلق
الاشتراك فى شيء ما
الصفحه ٦٢١ : الفرزدق (فقلت عسى أن تبصرينى) (١) حال كونى (كأنما بنى) حال كونهم كائنين (حوالى) أى : فى
جوانبى وفى أكنافى
الصفحه ٢٠ : غير
السائل كالسائل : إذا قدّم إليه ما يلوّح له بالخبر ؛ فيستشرف له استشراف الطالب
المتردّد ؛ نحو
الصفحه ٢٦٣ :
مرفوعه جملة ولو كان معربا بنفسه فيما إذا كان صلة لأل ، أو وقع موقع ما
أغنى عن الخبر فلوقوعه فى ذلك
الصفحه ٦٢ : ؛ كما يفصل الجواب عن السؤال.
(٥٥٩) السكاكى
: فينزل ذلك منزلة الواقع لنكتة ؛ كإغناء السامع عن أن يسأل