الصفحه ٦٨١ : إنما هى بالنسبة لما قاله قوم فى تفسيره
، وهو الذى مر عليه المصنف آنفا ، وأما إن اعتبرت نسبته فيما قاله
الصفحه ٧٨ : ، ثم إن من أحكم كتبه المتداولات الكتاب المسمّى بتلخيص المفتاح ، فإن
فيه من اللطائف والمعانى ما لا تحيط
الصفحه ٨٣ :
أخر يكون النظر فيها كالشهود بالمصباح ، وفى ذكر اسم المصباح الذى هو اسم
كتاب لابن مالك (١) إيهام
الصفحه ٤٨٣ :
المصنف ، وخرج بالمشخص العارض الغير المشخص ، ككاتب ، ونحوه ، ثم إن من هاهنا لما
كانت فى غاية الإبهام فلا
الصفحه ٥٤٧ : المعنوى وهو «هدى» بكونه لدفع الغلط والسهو كالتأكيد اللفظي
، ويمكن على بعد أن يكون كل منهما لدفع الغلط
الصفحه ٥٧١ : السكاكى فى بعض كلامه وسيأتى الجواب عنه إن شاء الله تعالى
فإذا وجد الجامع على الوجه الذى ذكر المصنف صح
الصفحه ٧٧ : ومولانا محمد ، الذى ببلاغة كتابه وفصاحته انبسطت على
البسيطة سواطع نوره ، وعلى آله وصحابته الوارثين عنه
الصفحه ٨٩ : أنه شبه العقل بالماء كناية ، وذكر الجمود تخييلا.
(بصر البليات)
والصر البرد الشديد الذى يجمد به الما
الصفحه ١٢٥ : بوجه ، فمفهوم
كون الشيء لا يقبل القسمة الذى هو الوحدة هو ما لا يقبلها لذاته أيضا ، وقولنا :
فى محله
الصفحه ٦٠٠ :
العالم وإن أساء ، ليس إن أساء جملة الحال ، على أن إن شرطية بل كلام
مستأنف وجوابه محذوف أى : وإن
الصفحه ٦١٩ : .
وثانيهما : أن يجعل مبتدأ والمجرور قبله خبره قال الشيخ عبد
القاهر : الوجه الأرجح من هذين أن يجعل فاعلا
الصفحه ٥٧٤ :
إن السكاكى لما قسم الجامع إلى عقلى ووهمى وخيالى ، وذكر أن ذلك يحصل بأن
يكون بين الجملتين ما
الصفحه ٣٧٦ : والمعنى واحد (إفادة) خبر قوله أن الغرض أى : الغرض من ذكر الفعل مع كل
منهما هو أن يفيد المتكلم السامع حصول
الصفحه ٥٩٧ :
الأصل وأوسع موقعا يدل على العكس ، اللهم إلا أن يلتزم أن كثرة المواقع لا
تدل على تأكد الربط ، على
الصفحه ١٤٨ : فى تلك التسمية اللازمة
، ويحتمل أن يكون المعنى : لكاذبون فى تسمية متعلق نشهد ، وهو الخبر المشهود