الصفحه ٩٦ : القصد ، ألا يرى
أن الركن الأعظم فى الإسناد وهو المبتدأ قد يزيله قصد البليغ أن يفيد بحذفه إيهام
أن ذكره
الصفحه ٢٦ : ] :
إنّ الّذى
سمك السماء بنى لنا
بيتا دعائمه
أعزّ وأطول (٢)
أو شأن غيره
نحو
الصفحه ٨٠ :
شرح المغربى لمقدمة السعد على تلخيص المفتاح
(نحمدك) أى
نصفك بالوصف الجميل الذى أنت أهله (يا من
الصفحه ٣٠٦ : ، فقد حذف الخبر فى إن محلا وإن مرتحلا ، وهو جار ومجرور قطعا هنا ، إذ لا
معنى لغير ذلك ، بخلاف قولنا
الصفحه ٦٤ : .
تذنيب
(٥٩٣) أصل
الحال المنتقلة : أن تكون بغير واو ؛ لأنها فى المعنى حكم على صاحبها كالخبر ،
ووصف له
الصفحه ٦٩ : ما بعده ، أو للدّلالة على أنه
شيء لا يحبط به الوصف ، أو لتذهب نفس السامع كلّ مذهب ممكن ، مثالهما
الصفحه ١٩ : الخبريّ
(١٥٣) لا شك أن
قصد المخبر بخبره إفادة المخاطب : إمّا الحكم ، أو كونه عالما به ؛ ويسمّى الأول
الصفحه ٦٣ : الوافر ] :
زعمتم أنّ
إخوتكم قريش
لهم إلف وليس
لكم إلاف (٣)
أو بدون ذلك ؛
نحو
الصفحه ٣٥٦ :
المعلومة فى الأذهان ـ وسيأتى أن هذا الاعتبار قد يفيد الحصر ـ واعتبار المعنى
الجنسى يتحقق فى المضاف الذى هو
الصفحه ٤١٨ : ردا على من زعم أن الكتابة لزيد ، وعمرو ، وخالد ، أو لعمرو وخالد
فقط بناء على جواز القلب فى نحو هذا
الصفحه ٤٩٨ :
زيادة فى تعريف حاله ، وفى التهويل بعذابه بقوله تعالى : (إِنَّهُ كانَ عالِياً)(١) فى ظلمه (من
الصفحه ٥٨٤ : تصوريهما) أى : متصورى الجملتين
على ما تقدم من أن التصور يطلق على المتصور (تقارن فى الخيالى) الذى تقدم أنه
الصفحه ٤٢٤ : ؛ لأن اشتراط التنافى الذى ذكر المصنف يقتضى أن قولنا (ما
زيد إلا شاعر) ردا على من زعم أنه كاتب لا شاعر
الصفحه ٥٢٦ :
هو أخص كالضدية بينهما ، ويأتى تحقيق ذلك إن شاء الله تعالى وذلك (نحو)
قولك فى الجهة الجامعة
الصفحه ٦٣٧ : على وجه الإيجاز فأراد المصنف أن يفرق بين الكلام القرآنى والكلام الذى
جرى فى ألسنتهم ، ليبين الفضل بين