الصفحه ٣٠٥ : ء تدل على وجوده ، حينئذ فلا يحذف الخبر معها ، إن كان وجودا خاصا إلا
بدليل آخر كما فى المثال ، فإن الخروج
الصفحه ٥ : وغير ذلك.
والكتاب بعد
ذلك ، حلقة من حلقات هذا التراث البلاغي الذي لا يسع الدارس المعاصر إلا أن يقرأه
الصفحه ٥٦٢ : خبر بتأويل أو مبتدأ وخبر فكون الجملة كالبدل مما قبلها
تعسف لا يتبادر من الكلام فلا يرتكب (وإما) أن
الصفحه ١٨ : ء.
٨ ـ الإيجاز والإطناب والمساواة.
لأنّ الكلام
إمّا خبر ، وإما إنشاء ، لأنه :
إن كان لنسبته
خارج تطابقه
الصفحه ١٣٧ :
التعقيد المعنوى وهو مما تتوقف عليه البلاغة كتوقفها على مفاد النحو مثلا
الذى هو ما يزال به ضعف
الصفحه ٨٤ : عبارة عن اعتنائهم بذلك الأخذ (و) إن المنتحلين (مدوا
أعناق المسخ على ذلك الكتاب) شبه أيضا أخذهم الذى هو
الصفحه ٤٠٨ : ، وإنما قلنا كذلك ؛ لأن
التخصيص ضد المشاركة ، وهذا المعنى هو الذى ينافى المشاركة مطلقا ، فهو الأولى أن
الصفحه ٤٢٦ : الذى يفيد
الحرف ثبوت ضده لما بعده إما إثبات فيكون الثابت لما بعده نفيا (كقولك فى قصره) أى
: قصر الموصوف
الصفحه ٤١٤ :
الكتابة من شعر ، وقيام ، وقعود وغير ذلك ، فهذه الأوصاف المنفية وغيرها لا
بد من ثبوت نقيضها مع
الصفحه ٩٠ : وبين الناس فى
تمكنهم من مطالعته ، ولا شك أن ذلك يكون بالاختتام الذى هو بعد تفسيره وكشف أستاره
(سعد
الصفحه ٤١٣ : المثال من الحقيقى (إذا أريد أنه) أى : زيدا (لا يتصف بغيرها)
أى : بغير الكتابة من الصفات أيضا (وهو) أى
الصفحه ٣١٤ : الفعلى. فقال : (والمراد
بالسببى) خبر هو (نحو) الخبر فى قولك (زيد أبوه منطلق) ومعلوم أن تعريف الحقائق
الصفحه ١٦٠ : بتنزيله كالسائل (إذا قدم إليه) أى : إلى غير السائل (ما
يلوح) أى يشير (له ب) جنس (الخبر) وذلك بأن يذكر له
الصفحه ١٨٥ : قولنا : نهاره صائم يمكن التغيب فيه بادعاء جعل النهار
لمعناه الحقيقى ، ثم جعل الضمير فى صائم الذى هو محل
الصفحه ٢٠١ :
بأن المراد بالكناية هنا أن يطلق اللفظ ويراد به لازم معناه كما يقال حاتم
ويراد به لازمه الذى اشتهر