الصفحه ٤٣٠ : التضمن فيها دون التقديم مع تضمنه
ما ذكر أيضا ليشير ببيان أن سبب كونها موضوعة لمعنى الحصر تضمنها ما ذكر
الصفحه ٦٦٨ : زَهُوقاً) فإن الموضوع فى الجملتين واحد ، والمحمول من مادة واحدة
، وهو الزهوق فقوله إن الباطل كان زهوقا
الصفحه ٤٧٥ : على المناسبة في الجملة وسيذكر هذا في التذنيب الموضوع للحال ولما سمع هذا
فهم منه أن الفعل
العامل في
الصفحه ٣١٧ : القاهر : موضوع الاسم على أن يثبت به الشيء للشيء من غير
اقتضاء أنه يتجدد ويحدث شيئا فشيئا ، فلا تعرض فى
الصفحه ٣٤٧ : أولى أن يقرر به ، لسلامته من إيهام استلزام الشيء نفسه ، وهو
القريب لكلام من حقق فى هذا المكان ويحتمل أن
الصفحه ٢٢١ : لبحث يرد ، وهو إفراد الاسم يدل على وحدة معناه ؛
لأن اسم الجنس النكرة إن قلنا بوضعه للوحدة الشائعة
الصفحه ٥٨٣ : والأسود. أما على مذهب من يشترط فى الضدين أن يكون
بينهما غاية الاختلاف ، فلا إشكال فى نفى الضدية عنهما لأن
الصفحه ٥٥١ : لإقامته) أى : لإقامة المتحدث عنه لديهم ، ومعلوم أنه ليس
المراد أن ارحل موضوع لكمال إظهار كمال الكراهة
الصفحه ٢١٦ : :
إحداهما : أن كلام المصنف يفيد أن أصل أقسام ما يتعرف باللام
قسمان : المعرف بلام العهد الخارجى أصل لكل معين
الصفحه ١١٤ : تفسير
سرج ببهج ، وحسن ، يقال : سرج الله أمرك أى : بهجه ، وحسنه ، فتوجه فى مسرجا الذى
عدوه غريبا ، أن
الصفحه ٥٧ : «فرعون» ؛ ولهذا قال : (إِنَّهُ كانَ عالِياً مِنَ
الْمُسْرِفِينَ ،) والاستبعاد ؛ نحو : (أَنَّى لَهُمُ
الصفحه ٥٤ : .
(٤٦٦) ومنها :
الاستفهام ؛ وألفاظه الموضوعة له : (الهمزة) و(هل) و(ما) و(من) و(أيّ) و(كم) و(كيف)
و(أين
الصفحه ٢١٠ : الكتاب الكامل الذى يستحق أن يسمى كتابا حتى كأنه لا كتاب سواه
وهذا فى تعظيم المشار إليه وقد يكون لتعظيم
الصفحه ٤٢١ : ما عنده هو ما عند المخاطب ـ مثلا ـ لا ما توهمه فيه ، كما تقدم فى صدر
الكتاب (ويسمى) هذا القصر الذى
الصفحه ٤١٠ : يجوز أن يتعداه إلى
الكتابة وغيرها وهذا كله ظاهر بسطناه ؛ لأن هذا أول الباب.
(والمراد)
بالصفة فى هذا