الصفحه ٦٣٨ : يحصل بها فضله (على ما) أى : على
الكلام الذى (كان عندهم أوجز كلام فى هذا المعنى وهو) كون القتل بالقتل
الصفحه ٥٥٥ : الكلى فى كمال الاتصال ، ويرد على ما قرر فى البيان أن الوجه الذى ألغى به
النعت أن تم منع به عطف البيان
الصفحه ٩٥ : الأفعال ـ أذل الله بدعته
ومحاها أبدا.
ثم إن إفادة
الجملة لإنشاء الحمد الذى هو المقصود منها إما أنها نقلت
الصفحه ١٢٦ :
ويحتمل أن يراد
بالمحل الذات وعلى هذا يحترز به عن الذى يقتضيها ، لكن باعتبار متعلقه ، وعلى هذا
يكون
الصفحه ١٢٤ : العقلى
أيضا ، وهو أن الأمر بالسجع ـ الذى هو هنا هدير الحمام وشبهه ، لما نزلت الحمامة
فيه بالنداء والأمر
الصفحه ٣٠٧ : : (أو فأمرى) أى : فشأنى الذى ينبغى لى أن أتصف به (صبر جميل) ،
ويحتمل أن يكون من حذفهما معا أى : فلى صبر
الصفحه ٥٦٦ : : أحدهما أن الذى جرى به
الاستعمال العربى ، والقصد الغالبى ، كون ما بعد لا من مقول القائل ، فى المعنى :
قلت
الصفحه ٢٤٨ : المسند إليه (بالخبر الفعلى)
يعنى بنفيه بمعنى إفادة أن نفى الفعل مخصوص بالمسند إليه على الوجه الذى أثبته
الصفحه ٣٢١ :
فقس. وها هنا اعتبار أن فى الشرط والجزاء أحدهما : اعتبار أهل العربية ،
وهو الذى دل عليه كلام المصنف
الصفحه ٥٥٦ : زيادة ،
ولم يعتبر ما فى القطع من إيهام الخبرية فى جملة : «أراها» أو التأكيد وشبه ذلك
مما يحتمل أن يحتمل
الصفحه ١٦٦ : للقطع بأن إسناد
الخبر إلى المبتدأ إنما يكون إسنادا لما هو له ، إن كان على معنى أنه من مصدوقاته
ومن
الصفحه ٥٦٩ : مثال لقسم ما كانت فيه الأولى خبرية لفظا ومعنى والثانية إنشائية
لفظا. وأما القسم الذى هو أن تكون
الصفحه ٣٥٥ : وما أشبهه من باب القلب ، والثانى الخبر فيه هو اسم التفضيل المقدم ، وأشعر
قوله ـ أيضا ـ : بآخر ، أن
الصفحه ٣٨٨ :
على من زعم أنه للبيان بعد الإبهام ، وإلا لقال الحذف للاختصار مثلا وبه
يعلم أن هذا نشأ عن غفلة
الصفحه ٦٥٧ :
الخبر بعد ذكر ما يعمه ، فقد انفكت الجهة أيضا ، وهذا المقرر فى باب نعم وهو أنه
من الإيضاح بعد الإبهام