الصفحه ٤٩٧ :
وبهذا الاعتبار صارت الصلاة كما يشك فى كونه سببا للأمر ، فنسب الأمر لها
مجازا عقليا ، كما تقدم أن
الصفحه ٣٠٠ : متحقق فقط ، كما قررنا لا الزمان ، ولو لزمه الزمان نعم
يلزم على هذا أن كل تعبير مجازى يكون من خلاف مقتضى
الصفحه ٣١ : إلّا به.
رأى عبد القاهر :
(٢٤٨) قال عبد
القاهر : «وقد يقّدم ليفيد تخصيصه بالخبر الفعلى إن ولى
الصفحه ١٢١ : يزيد فى مدحه ، وحاصله : الإخبار بأن الممدوح
لا مثل له فى الناس إلا ابن أخته الذى هو المملك ، وإنما أبدل
الصفحه ٣٧٣ :
فقوله ثلاثة
خبر مقدم ، ووصفه بالإشراق الذى هو أن يصير الشيء مضيئا ، وأسند ذلك الإشراق إلى
الدنيا
الصفحه ٣٥ : ، لا على رأى من يجعله مبتدأ ، ونعم رجلا خبر.
(٢) أى المظهر الذى
وضع موضع المضمر.
(٣) أى تميز المسند
الصفحه ٢٥٥ :
جاز) تقدير التأخير على أنه فاعل معنى (كما مر) فى نحو : أنا قمت (إلا أنه
لم يقدر) ذلك التأخير (أو
الصفحه ٣٧٧ : فاعله (فالغرض) من ذلك التركيب
الذى أسند فيه الفعل إلى فاعله من غير ذكر المفعول (إن كان إثباته) أى
الصفحه ٣٣٥ : الكلام ، ولا يترتب إنشاء طلب
الكلام الذى حصل الآن على القيام ، وإنما يترتب عليه كونه مطلوبا بتحصيل الكلام
الصفحه ٥١٢ :
(وقد يستعمل)
النهى بمعنى صيغته (فى غير طلب الكف) استعلاء الذى هو معناه الأصلى على قول من قال
: إن
الصفحه ٣٣٤ :
الشرط على الاعتبار الأول ، ولذلك قلنا إنه الأصل كذا ذكر ، وفيه شيء لأنه
لا تتحقق عليه لاحق لسابق
الصفحه ١٢٩ : مع
كثرة المعنى (يباين مقام خلافه) وهو الإطناب الذى هو أن يزاد فى الكلام على أصل
المراد لفائدة
الصفحه ٢٢٣ : خبر ، والغرض منه التحسر والتحزن وإظهار الأسف (أو لتضمنها) أى :
الإضافة (تعظيما لشأن المضاف إليه أو
الصفحه ٦٤٠ : .
ولا شك أن
القصاص ضد دائما للحياة ، فيقابل فى الجملة وجودها ، وإنما قلنا فى الجملة لأن
الذى ثبت له
الصفحه ٤٦٦ : الموضوع أو المحمول
المستلزمين غالبا لتصور النسبة بينهما فالمطلوب تصور وورد على حد الاستفهام بما
ذكر أن قول