الصفحه ٣٨٥ : لتأنس به النفس
فيتقرر الجواب فى ذهن السامع ؛ لأن الغرض تقرير الجواب ولزومه للشرط.
ويحتمل أن يكون
الغرض
الصفحه ٤٩٢ : : فى أليس الله بكاف
عبده (للتقرير) أى : لحمل المخاطب على الإقرار (بما دخله النفى) وهو الله كاف (لا
الصفحه ٤٩٣ : لمعاند ، فعند الإلجاء إلى الإقرار
لا يكون إلا بذلك الإثبات ، فاستفيد من هذا الكلام أن التقرير يستلزم
الصفحه ٥٤٨ : ، كما يظهر من أمثلة كل منهما ، وأيضا البيان فى البدل لم يقصد
بالذات ، بل المقصود تقرير النسبة ، وعطف
الصفحه ٢٤ : الإيضاح والتقرير.
٥ ـ أو إظهار
تعظيمه. ٦ ـ أو إهانته.
٧ ـ أو التبرّك
بذكره. ٨ ـ أو استلذاذه.
٩ ـ أو
الصفحه ٢٥ : : الذى كان معنا أمس رجل عالم.
٢ ـ أولاستهجان
التصريح بالاسم.
٣ ـ أو زيادة
التقرير ؛ نحو
الصفحه ٢٩ : كان يوما عظيما.
توكيد المسند إليه :
(٢٣٢) وأمّا
توكيده ، ف :
١ ـ للتقرير
الصفحه ٣٠ : ، ف :
ـ لزيادة
التقرير ، نحو : جاءنى أخوك زيد ، وجاء القوم أكثرهم ، وسلب عمرو (١) ثوبه.
العطف على المسند إليه
الصفحه ٧٨ : المشيئة وإشارة
من ذكر ـ أن شرف علم البيان مما لا اختلاف فيه ، بحيث لا يتصور فى تقريره الشبهة
لما ينافيه
الصفحه ٧٩ : ، فإن وجد فيه مطالعه زيادة بسط فى التعبير أو تكرارا لبيان المعنى فى أثناء
التقرير والتصوير ، فلا ينبغى
الصفحه ١٠٢ : أيضا أكثر تلك الكتب فى جمعه لأصول الفن ، وذكرنا التحرير والترتيب والجمع
مجرورة بالباء عند التقرير لبيان
الصفحه ١١٦ : المعتبر فتتصور المخالفة
باعتبارهم ـ كما أشرنا إليه فى التقرير ، ولا نسلم أن كلام المتشبه بالعرب المولد
لا
الصفحه ١١٧ : غير ذلك أحق ، هذا تقرير كلام المعترض ، لكن هذا الاعتراض إن كان عنى
به الخلخالى فهو لا يحصر الكراهة
الصفحه ١٤٩ : نفى المطابقة بالزعم لا بما فى نفس الأمر مع معناه ، وقد أطنبت فى تقرير هذا
المحل لصعوبته على بعض
الصفحه ١٩٠ : والعدول إلى الأقوى المخيل به ، مما يحقق ذلك فإذا تعلق
الغرض بهذا التقرير لاقتضاء المقام إياه توصل إليه