الصفحه ٢٠٣ : (أو لزيادة التقرير) يحتمل ثلاثة أوجه تقرير الغرض المسوق له الكلام ،
وليس مسندا إليه ، وتقرير المسند
الصفحه ٢٣٦ :
(وأما الإبدال
منه فلزيادة التقرير) أى : يبدل من المسند إليه ليزاد على الغرض الذى يستعمل له
الكلام تقرير
الصفحه ١٩٣ : إليه (والتقرير)
والتقرير وزيادة الإيضاح متقاربان ويحتمل أن يكون التقدير أو لزيادة التقرير بناء
على
الصفحه ٢٣٢ : المسند إليه يكون لأغراض منها التقرير للمسند إليه إذا اقتضى
المقام ذلك ومعنى تقريره جعله فى ذهن السامع
الصفحه ٢٣٣ : لا يكون تأكيدا للمبتدأ ولو اتحد مصدوقهما ، وكذا لا يصح
حمله على تقرير المحكوم عليه نحو : أنا سعيت فى
الصفحه ٢٣٧ : تم القصد فى الإسناد ، والأول كالوصلة فهذا هو الغرض الأصلى
فى البدل ، ثم زيادة التقرير غرض حاصل مقصود
الصفحه ٢٣٨ : ولا يصبح استعماله مكانه ، وقد علم من
تقرير وتمثيل بدل البعض والاشتمال أنهما لا يخلوان من بيان بعد
الصفحه ٤٩١ : الإقرار فى الجملة فاستعمل الاستفهام فى مطلق طلب الإقرار من غير
سابق جهل مجازا مرسلا ، فيعتبر فى التقرير ما
الصفحه ٤٩٥ : صدر منك؟ فإنه منكر ؛ لأنه لم يكن مما ينبغى أن يصدر منك
ولتضمن الإنكار التوبيخي للوقوع والتقرير يقال في
الصفحه ٢٨٢ : ، وقد يمثل له ـ أيضا ـ بأن يقول لك
الأعمى ـ على وجه التقرير أتشهد أن زيدا ضربنى فتقول على وجه التهكم نعم
الصفحه ٥٦ : ذلك ، والتقرير بإيلاء المقرّر به الهمزة ؛ كما مر (٥) ، والإنكار كذلك ؛ نحو : (أَغَيْرَ اللهِ
تَدْعُونَ
الصفحه ١٠٤ : ؛ لأن الغرض من الأمثلة
إيضاح القاعدة لتتصور فصح بكل كلام ، والغرض من الشاهد تقريرها وتثبيتها فلا يصح
إلا
الصفحه ٢٥١ : للتخصيص ومعنى تقوى الحكم تقرير نسبة الفعل
الذى هو الخبر فى ذهن السامع ، وتحقيقها فيه دفعا لتوهم كون النسبة
الصفحه ٢٥٢ : الجملة (لأنه) أى : لأن مفيد
التأكيد ، وهو لفظ أنت من لا تكذب أنت إنما سيق (لتأكيد المحكوم عليه) ، وتقريره
الصفحه ٣٧٥ :
لذلك كقولك : خص زيد بالثناء ؛ لشرفه على أهل وقته ، وإذا عرف أن الإبدال
من المسند إليه لزيادة تقرير