الصفحه ٥١٥ : استقبالا مع تعلق الغرض ، ولما تعذر الاستفهام
الحقيقى للعلم ، أو لعدم تعلق الغرض ، حمل على الإنكار بقرينة
الصفحه ٥٨٣ : أحدهما
عنده يلزمه غالبا خطور الآخر فحكم باجتماعهما عند المفكرة تنزيلا لغلبة الخطور مع
الآخر منزلة عدم
الصفحه ٦٦ : أن يكون مع (قد) ظاهرة أو مقدّرة.
وأما المنفىّ :
فلدلالته على المقارنة دون الحصول :
أما الأول
الصفحه ١٩٣ : بأن لم تحضر
نكتة ترجح الحذف والاحتراز عن العبث ، ولو كان يمكن دائما مع وجود القرينة ، لكن
لا تلزم
الصفحه ٢٠٠ : يمكن معه الشعور بالأصل مع
القرائن ، والشعور بالأصل يمكن معه الشعور بملابسة النار المخصوصة مع القرائن
الصفحه ٢٢٥ : المعتبر فى التعظيم الوصفية دون النوعية أنه كما يصح وجوده مع النوعية
يصح وجوده مع الفرد فالإشعار بأحدهما
الصفحه ٢٦٣ : الاسم لكراهية دخول ما
صورته مختصة بالاسم على صورة الفعل ، والفعل مع الفاعل جملة تامة ، وفى الثانى فى
الصفحه ٢٧٠ : واحدة يستفاد منها بدون كل ما يستفاد منها
معه فإذا أتى بها مع كل كانت تطويلا ، أو بدونها كانت إيجازا
الصفحه ٣٤٠ : لا
يناسب تهديده وتوعده بطريق التعريض إذ ليس أهلا لذلك ، والتعبير بالمستقبل جار على
أصله مع إن ، فلا
الصفحه ٣٤٨ :
أى : استعمالها فى ذلك مع المضارع لنكتة اقتضاها المقام ، وهى إفادة أن
الفعل الذى دخلت عليه استمر
الصفحه ٣٤٩ : أن المضارع المثبت يفيد
استمرار الثبوت ، والمنفى يجوز أن يفيد مع أداة النفى نفى استمرار الثبوت ، ويجوز
الصفحه ٣٦٨ : ـ كما
لا يخفى ـ أن الكلام مع من يعتقد أن الغول فى خمور الجنة كخمور الدنيا ، لا مع من
يعتقد أن الاتصاف
الصفحه ٣٩١ : بطلبه المشعر بإمكان وجوده ، وإنما
قيدنا الطلب بالفعل الذى هو المراد هنا ؛ لأن الطلب القلبى يكون مع
الصفحه ٣٩٥ : والظرف والحال ونحو ذلك ، كالمفعول به ومعه وفيه ، وإنما زاد ونحوه ؛ لأن
المفعول يراد به عند الإطلاق
الصفحه ٣٩٧ : أكرمته) ؛ لأنه إذا أريد بالتقديم الاختصاص كان هذا
التركيب كلاما مع من اعتقد ثبوت الضرب وأصاب لكن اعتقد