الصفحه ٤٩٨ : رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من الكتاب المعجز ، وغيره من المعجزات ، فلم يذكروا
بل أعرضوا ، وإنما
الصفحه ٥٠٤ : ، فيكون المعنى على الأول فأتوا بسورة
كائنة من مثل عبدنا فى الأمية وعدم الكتابة ، فيكون من ابتدائية ، وعلى
الصفحه ٥٢٦ : للجملتين اللتين لهما محل من الإعراب (زيد يكتب ويشعر)
فالكتابة والشعر بينهما جهة جامعة لا تخفى هى كون كل
الصفحه ٥٤٧ : العطف ، ثم ما ذكر إنما هو فى
وجه امتناع عطف جملة هو هدى على ذلك الكتاب ، وأما وجه ترك العطف على لا ريب
الصفحه ٥٧١ : العطف (نحو) قولك : (يشعر زيد ويكتب)
فالمسند إليهما فى الجملتين متحدان والمسندان وهما الشعر والكتابة
الصفحه ٥٨٤ : ، فيلزم صحة وجودها لشخص دون آخر. مثلا إذا تعلقت همة إنسان بصناعة الكتابة
أوجب له ذلك مخالطة آلاتها من قلم
الصفحه ٦٢٥ : أول الكتاب ، وذلك ظاهر ، ولا يخفى
عليك إجراء هذه النسبة أعنى : نسبة العموم من وجه على التفسيرين فى
الصفحه ٦٢٩ : ء النصرانية (٤١٧) ، وكتاب الصناعتين
ص (٣٦ ، ١٨٨).
الصفحه ٦٣٥ : العرب (طور) (نأى) وكتاب العين (٨ / ٣٩٣) ، وتاج العروس (نأى)
وأورده محمد بن على الجرجانى فى الإشارات
الصفحه ٦٣٧ : فى صدر الكتاب وكذا خطاب الذكى مع خطاب الغبى وقد أطنبت
فى هذا المقام ؛ لأنه من السهل الممتنع.
وقوله
الصفحه ٦٤٣ : كاختبار تنبه السامع واختبار مقدار تنبهه ونحو ذلك
كتخييل العدول إلى أقوى الدليلين ، كما تقدم أول الكتاب
الصفحه ٦٦٢ :
__________________
(١) البيت لامرئ
القيس فى ديوانه ص (٢١٧) ، ولسان العرب (جزع) ، وأساس البلاغة (جزع) ، وتاج العروس
(جزع) وكتاب
الصفحه ٦٦٥ : بكر. (كتاب
السبعة فى القراءات لابن مجاهد ص (٥٢٩).
الصفحه ٦٨١ :
المتنبى فى كتاب الإيضاح بتحقيق د. عبد الحميد هنداوى ص (١٨٣).