الصفحه ٩٦ : البطء فى التبليغ لا يعم غير المبصر ، والتوصل بالكتابة فيه مشقة
عظيمة ، فكان التوصل بالعبارة غاية النعمة
الصفحه ١٠١ : القسم الثالث) الكائن (من) مجموع الكتاب المسمى (مفتاح العلوم
الذى صنفه) أى : مفتاح العلوم (الفاضل العلامة
الصفحه ١٠٣ : احتيج إلى
كتاب يزيل ما فيه فألفت مختصرا. (يتضمن) ذلك المختصر أى يشتمل على (ما فيه) أى :
فى القسم الثالث
الصفحه ١٢٥ : .
__________________
(١) غافر : ٣١.
(٢) الشمس : ١.
(٣) أخرجه البخارى في
كتاب أحاديث الأنبياء ، حديث رقم ٣٣٩٠ ، ومسلم ، حديث
الصفحه ١٥٥ : الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ)(١) ففى هذا الكلام إثبات العلم لأهل الكتاب بأن لا ثواب
لمن اشتراه ، ولما ارتكبوه نزلوا
الصفحه ١٨٥ : ء
الله تعالى توقيفية لا يسمى الله تعالى بما لم يسم به نفسه فى الكتاب ولا فى السنة
سواء كان مجازا أو حقيقة
الصفحه ١٩٥ : التسجيل عليه أى : كتابة الحكم عليه بين يدى الحاكم
، فإذا قال الحاكم : هل أقر هذا على نفسه بكذا؟ فيقول
الصفحه ٢٠١ : ، فيقول زيد سببته وأهنته بمسمع منه فلا
__________________
(١) البيت لقيس بن
الملوح في كتاب التبيان
الصفحه ٢٤٧ : ؛ لأنه مظنة الغفلة عن تحقيق المراد قال الشيخ (عبد القاهر) فى كتابه دلائل
الإعجاز.
الصفحه ٣٥٦ : مراد فالقولنا : غلام لزيد ، فما فى هذا الكتاب وهو أن أخوك معرفة ، وأن
قولنا : زيد أخوك ، إنما يقال لمن
الصفحه ٣٨٦ : هذا يتجه ما قيل ، وقائله صدر
الأفاضل فى كتابه المسمى «بضرام السقط» أن هذا الكلام مما ذكر فيه المفعول
الصفحه ٤١٣ : المثال من الحقيقى (إذا أريد أنه) أى : زيدا (لا يتصف بغيرها)
أى : بغير الكتابة من الصفات أيضا (وهو) أى
الصفحه ٤١٨ : ردا على من زعم أن الكتابة لزيد ، وعمرو ، وخالد ، أو لعمرو وخالد
فقط بناء على جواز القلب فى نحو هذا
الصفحه ٤٢٤ : ليس قصر قلب لعدم تنافى الشعر ،
والكتابة ، كما أنه ليس إفرادا ، ولا تعيينا لعدم اعتقاد المشاركة ، وعدم
الصفحه ٤٨٣ : : وجواب ما عندك (كتاب ونحوه) كفرس ، وإنما قلنا جواب ما عندك ؛
لأن قوله أى : أى أجناس الأشياء عندك ، إنما