الصفحه ٤١٤ :
الكتابة من شعر ، وقيام ، وقعود وغير ذلك ، فهذه الأوصاف المنفية وغيرها لا
بد من ثبوت نقيضها مع
الصفحه ٤٢١ : ما عنده هو ما عند المخاطب ـ مثلا ـ لا ما توهمه فيه ، كما تقدم فى صدر
الكتاب (ويسمى) هذا القصر الذى
الصفحه ٤٢٦ : الكتابة التى لا تنافى الشعر فكأن قصر أفراد (و)
إما نفى فيكون الثابت بالحرف لما بعده إثباتا كقولك فى قصره
الصفحه ٥٧٠ : تعالى
: (أَلَمْ يُؤْخَذْ
عَلَيْهِمْ مِيثاقُ الْكِتابِ أَنْ لا يَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَّ
الصفحه ٥٧٧ : ، وفى
المحمول قولك : زيد كاتب وعمرو كاتب فإن كتابة زيد وكتابة عمرو ولو اختلفتا بالشخص
حقيقتهما واحدة
الصفحه ١١ :
الفن الأول
علم المعانى
من كتاب التلخيص
فى علوم البلاغة
للخطيب القزوينى
وبعده
شرح مواهب
الصفحه ٢٦ : آلِهَتَكُمْ)(٦).
٥ ـ أو تعظيمه
بالبعد ؛ نحو : (الم ذلِكَ الْكِتابُ)(٧).
٦ ـ أو تحقيره
؛ كما يقال : ذلك
الصفحه ٥٥ : ب (ما) عن الجنس ؛ تقول : ما عندك؟ ، أى : أى أجناس الأشياء عندك؟
وجوابه : كتاب
ونحوه ، أو عن الوصف
الصفحه ٧٥ :
شرح مواهب الفتاح
لابن يعقوب المغربى
على كتاب التلخيص
الفن الأول
علم المعانى
الصفحه ٧٧ : ومولانا محمد ، الذى ببلاغة كتابه وفصاحته انبسطت على
البسيطة سواطع نوره ، وعلى آله وصحابته الوارثين عنه
الصفحه ٧٨ : ، ثم إن من أحكم كتبه المتداولات الكتاب المسمّى بتلخيص المفتاح ، فإن
فيه من اللطائف والمعانى ما لا تحيط
الصفحه ٨٠ : : (وَمَنْ عِنْدَهُ
عِلْمُ الْكِتابِ)(٢) ، فلعل الخلاف المنقول عن صاحب المتوسط فى غير «من» ؛
فليس لإيراد
الصفحه ٨٣ :
أخر يكون النظر فيها كالشهود بالمصباح ، وفى ذكر اسم المصباح الذى هو اسم
كتاب لابن مالك (١) إيهام
الصفحه ٨٨ : العطش (ف) لما رأيت ازدياد شغفهم رحمتهم
ف (انتصبت) أى : قمت وانتدبت (لشرح الكتاب) شرحا كائنا (على وفق
الصفحه ٨٩ : : أزلت وفتحت (عنه) عن الكتاب المشروح أو عن الشرح (ختامه بالاختتام) أى :
بختمه وتمامه. أما إزالة الختام أى