الصفحه ٩٣ :
الممدوح بهذه الصفة (حاولت) أى : رمت (بهذا الكتاب التشبث بأذيال الإقبال) شبه
إقبال الممدوح بالعطاء برجل
الصفحه ٩٤ : الصلاة والسّلام) انته شرح الخطبة ، فلنشرع بعدها فى المقصود ،
فنقول : ابتدأ المصنف كتابه بعد التبرك
الصفحه ١٠٥ :
الفهم. وصعوبة الفهم مما يوجب منافرة الكتاب فيترك تعاطيه وتداوله. وقد وصف
المصنف كتابه بأنه مهذب
الصفحه ١٣٧ : فيه مقصود الكتاب ، وهو ثلاثة فنون ؛ لأن وضع الكتاب فى علم البلاغة
وتوابعها ومجموع ذلك ثلاثة فنون
الصفحه ١٦٣ : المنفى لا تأكيد وقوع نفس النفى ، ويؤيد ما قيل أن لا
ريب فيه بمنزلة التأكيد اللفظى لذلك الكتاب فكأنه قيل
الصفحه ٢١٠ : ((الم* ذلِكَ الْكِتابُ)) (٢) أى : ذلك الرفيع المنزلة فى البلاغة العزيز المرتبة فى
علومه وأسلوبه هو
الصفحه ٤٢٣ : شاعر) كان المنفى عن زيد ما يمكن مجامعته الشعر كالكتابة
، والتنجيم لا كونه مفحما أى : غير شاعر ، اللهم
الصفحه ٤٦٤ :
الشيء مدلولا للفظ لأجله جزاء من المدلول الذى هو التضمين اصطلاحا ، ونظيره قولك :
ضمنت هذا الكتاب كذا
الصفحه ٦ :
هذا ، وقد كانت خطتنا في تحقيق هذا السفر الجليل كالتالي :
١ ـ اعتمدت في
تحقيق هذا الكتاب على
الصفحه ٦١ : كأنّه هداية محضة ؛ وهذا معنى : (ذلِكَ الْكِتابُ ؛) لأنّ معناه ـ كما مرّ ـ : الكتاب الكامل ، والمراد
الصفحه ٨٤ : عبارة عن اعتنائهم بذلك الأخذ (و) إن المنتحلين (مدوا
أعناق المسخ على ذلك الكتاب) شبه أيضا أخذهم الذى هو
الصفحه ٩٠ : ؛ لأن
المراد إزالة الساتر عن الاشتغال بالشرح بختامه (بعد ما كشفت عن وجوه خرائده
اللثام) شبه معانى الكتاب
الصفحه ٤٠٨ : ء كقولك : (ما زيد إلا شاعر) فزيد مخصوص بالشعر دون الكتابة
لا أنه لا يتجاوز الشعر إلى صفة أخرى أصلا ، فهذا
الصفحه ٤٠٩ : يتصف بالكتابة فقط ، أو بالكتابة مع الشعر
فتقول : (ما زيد إلا شاعر) فتقصره على الشعر
الصفحه ٤١٠ :
فقط ؛ بحيث لا يتعداه إلى الكتابة ، وإن كان الشعر وهو الوصف يتعدى هو زيدا
إلى عمرو.
(و) ثانى نوعى