الصفحه ٣٥ : ، ولهذا المعنى الذي نستنتجه من هذا الخبر شاهد
تاريخي أقرؤه لكم :
يقول الشافعي محمّد بن إدريس ـ الامام
الصفحه ١٨ : محمّد بن عمر الواقدي ، والواقدي قال أحمد عنه : كذّاب ، البخاري : متروك.
أبو حاتم : متروك ، النسائي : يضع
الصفحه ١٧ : عقبة
بن عامر الجهني ، في هذا السند : موسى بن علي اللخمي ، هذا الرجل كان والي مصر من
سنة ١٥٥ حتّى سنة
الصفحه ٣٤ : للنوبختي (١).
ويقول الزرقاني المالكي المتوفى سنة ١١٢٢
يقول : وأُمّ كلثوم زوجة عمر بن الخطّاب مات عنها قبل
الصفحه ٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
تمهيد :
الحمد لله ربّ العالمين ، والصلاة
والسلام على محمّد وآله الطيبين
الصفحه ١١ :
البحث حول سند الخبر
رواة الخبر :
هذه القضيّة موجودة في كتب أصحابنا وفي
كتب السنّة ، من أشهر
الصفحه ١٠ : أهل
السنّة ، من حديث وتاريخ وكتب تراجم الصحابة ، وإلى غير ذلك ؟
إذن ، ليست القضيّة قضيّة تاريخيّة
الصفحه ٢٨ : يتعلّق بروايات السنّة
باختصار.
الصفحه ٣٣ : علماء الفريقين إلى هذا
الاستنتاج ، وأذكر لكم كلمة من عالم شيعي ، وكلمة من عالم من أهل السنة.
الصفحه ١٩ :
في رواية يروونها في كتاب الإصابة وفي
الاستيعاب بسندهم عن عبدالرحمن بن زيد بن أسلم مولى عمر بن
الصفحه ١٦ : (١).
فهذه رواياتهم عن أهل البيت ، عن الصادق
عليهالسلام ، وعن الباقر
عليهالسلام ، وعن الحسن
بن الحسن
الصفحه ١٤ :
شيخه ـ بسنده عن
الصادق عليهالسلام ، وفي السند
أحمد بن عبدالجبّار ، وهذا الرجل قال ابن أبي حاتم
الصفحه ١٥ : بن الحسن
المجتبى ، يرويه عنه البيهقي بسنده في السنن الكبرى.
لكن في السند :
سفيان بن عيينة ، وفيه
الصفحه ٢٦ : عن الشعبي : صلّى عليهما
عبدالله بن عمر ، ويروي عن غير الشعبي : صلّى عليهما سعيد بن العاص.
وفي تاريخ
الصفحه ٢٥ : ، قال وهو فرح مستبشر : رفّئوني رفّئوني ـ أي قولوا لي بالرفاء والبنين.
هذا في الطبقات وفي الاستيعاب وفي