الصفحه ٣٢ :
إذن التهديد كان ، وأمير المؤمنين فوّض
الأمر إلى العباس ، ولم يوافق أوّلاً ، إعتذر بأنّها صغيرة
الصفحه ٢٤ :
لكن في الأصل وفي
الواقع ، يريد علي أن ينظر الرجل إلى ابنته أمام الناس ! لاحظوا بقيّة الاقوال
الصفحه ٣٣ : أُمّ كلثوم من علي ، هدّده واعتذر
علي ، هدّده مرّة أُخرى ، وجعل يعاود ويكرّر ، إلى أن أوكل علي الأمر إلى
الصفحه ٣٥ : ، وهذا ما دعاه إلى الخطبة وإلى التهديد وإلى الارعاب وإلى وإلى ،
وحتّى وفّق على أثر التهديدات ، وحتّى أنّه
الصفحه ٢٣ : الطبقات وغيره
: إنّ عليّاً أعطاها ـ أي البنت ـ بردة أو حلّة ، وقال لها : انطلقي بهذا إلى عمر
، وكان قصده
الصفحه ١٠ : القضيّة التاريخيّة إلى قضايا أُخرى ، ويستكشف منها أُمور أُخرى.
ولذا نرى أنّ علماء الفريقين يهتمّون
بهذه
الصفحه ٣١ : عمر أتى أُمّ كلثوم فأخذ بيدها ، فانطلق بها إلى بيته.
لمّا مات عمر جاء علي إلى باب داره ، وأخذ
بيد
الصفحه ٣٤ : إيكال الأمر إلى العباس ، ووقوع العقد
، وانتقال البنت إلى دار عمر ، ولا أكثر من هذا.
ولو أردت أن أذكر
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة المركز
لا يخفى أنّنا لازلنا بحاجة إلى تكريس
الجهود ومضاعفتها
الصفحه ١٧ : عقبة
بن عامر الجهني ، في هذا السند : موسى بن علي اللخمي ، هذا الرجل كان والي مصر من
سنة ١٥٥ حتّى سنة
الصفحه ٢٢ : إلى تهديد ، إمّا تكون
وإمّا أنْ لا تكون ، ولا تحتاج إلى تهديد !!
وفي رواية في مجمع الزوائد : لمّا
الصفحه ٢٧ : الراوي : حضرت جنازة صبي وامرأة فقدّم الصبي ممّا يلي الامام إلى آخره.
فمن المرأة ؟ غير معلوم ، ومن الصبي
الصفحه ٢٨ :
متعارضة متكاذبة ، لا
يمكن الجمع بينها بنحو من الأنحاء ، وأمّا : أرسلها علي إلى عمر في المسجد ، أخذ
الصفحه ٢٩ : تنقسم إلى ثلاثة أقسام :
القسم الأول :
يشتمل على ما لا نصدّق به ، أو لا يصدّق
به كثير من الناس ، وذلك
الصفحه ٨ :
والمناقشات الحرّة لغرض الحصول على أفضل النتائج.
ولاجل تعميم الفائدة فقد أخذت هذه
الندوات طريقها إلى شبكة